ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تاريخ الذكاء : تبرير الرجل الأبيض للهيمنة والقتل والدمار

المصدر: مجلة حكمة
الناشر: مؤسسة ريم وعمر الثقافية
المؤلف الرئيسي: كى، ستين (مؤلف)
مؤلفين آخرين: ابن هريس، مرام (مترجم)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 33 - 39
رقم MD: 886370
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

103

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على تاريخ الذكاء وتبرير الرجل الأبيض للهيمنة والقتل والدمار. وأشار المقال إلى أن قصة الذكاء مع "أفلاطون"، هو الذي ينسب قيمة عالية جداً للتفكير في جميع كتاباته معلناً (بلسان سقراط) أن لا قيمة لعيش حياة غير مدروسة، كما أن "أفلاطون" برز من عالم منغمس في الخرافات والصوفية ليعلن شيئاً جديداً وهو أن حقيقة الواقع قد تنشأ من المنطق أو ما نعتبره اليوم تطبيق للذكاء، كما تلقت فكرة "أفلاطون" قبولاً كبيراً لدي المفكرين، ومنهم تلميذه "أرسطو"، فقد كان أكثر المفكرين عملية وتصنيفاً، أخذ "أرسطو" مفهوم أولوية المنطق واستخدمها لإنشاء ما كان يعتقد بأنه التسلسل الهرمي الاجتماعي الطبيعي، ولذلك فالذكاء في بداية الفلسفة الغربية ارتبط بالإنسان الأوروبي. وتحدث المقال عن الذكاء والذي يعتبر أحد الطرق للتعبير عن القيمة الاجتماعية، إلا أنها كانت الأكثر تأثيراً، فيعتمد دخول بعض المدارس وامتهان بعض المهن مثل الخدمة المدنية في المملكة المتحدة البريطانية على اختبارات الذكاء، ولكن تركز مجالات أخري على مؤهلات مختلفة مثل الإبداع وروح الريادة. واختتم المقال مشيراً إلى أن "أفلاطون" قد أعتقد أن الفلاسفة يجب أن يشجعوا على أن يصبحوا ملوك، حيث أنهم يفضلون بطبيعة الحال التفكير والتأمل في كيفية السيطرة على البشر، أما الأعراف الأخرى، وخاصة الذين من الشرق، فهم يرون أن من يحتقر بهارج السلطة ويري بأنها مجرد تفاهة ويعزل نفسه أو نفسها عن تفاهات ومشاق الشؤون اليومية هو الشخص الذكي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة