ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تجربة الدولة الليبية من ثورة فبراير 2011 م. حتي الاتفاق السياسي 2015 م.

المصدر: مجلة بحوث الاتصال
الناشر: جامعة الزيتونة - كلية الفنون والإعلام
المؤلف الرئيسي: ابن طاهر، محمد جبريل (مؤلف)
المجلد/العدد: س1, ع1
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يونيو
الصفحات: 114 - 130
ISSN: 2707-871X
رقم MD: 887297
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

35

حفظ في:
المستخلص: سلطت الدراسة الضوء على تجربة الدولة الليبية من ثورة فبراير 2011م حتى الاتفاق السياسي 2015م. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي، والمنهج التاريخي. وتطرقت الدراسة إلى مفهوم الدولة، والتطورات التاريخية في الدولة الليبية لملكية خلال فترة 1951 -1969، تاريخ الدولة الليبية خلال فترة 1969 – 2001، وتاريخ الدولة الليبية بعد ثورة فبراير 2011م إلى 2017م. وبينت الدراسة أن إشكالية بناء الدولة الليبية بعد فبراير 2011 تعد معقدة للغاية، مع تعنت كل الأطراف السياسية الليبية لإيجاد حل سلمي للأزمة، كما باتت البلاد منقسمة على نفسها سياسيا – فكريا – اجتماعيا – جغرافيا، رغم كل المحاولات التي بذلت ورغم توقيع الاتفاق السياسي "اتفاق الصخيرات" الذي لم يتم تطبيق جل بنوده والتي ظلت حبرا على ورق، كما أن للتدخلات الإقليمية والعربية والدولية دورا في عدم إيجاد تسوية سياسية حقيقية للازمة لانحيازها لأطراف ضد أخرى. وختاما فأن الحلول الناجعة لبناء الدولة الليبية تتم عبر تحويل الاتفاق السياسي لأرض الواقع بتنازل كل الأطراف الليبية لأجل الوطن، والعمل على عقد سياسي اجتماعي على نهج العقد الاجتماعي عند هوبز، ينتج عن العقد الاجتماعي سلطة تعمل على بناء الدولة والمحافظة على سيادة القانون وفرض هيبتها وتفويضها لاستخدام القوة دون سواها من التنظيمات والجماعات داخل الدولة، إذ بالضرورة ستعمل الدولة على تأسيس المواطنة ومنح الفرص بالتساوي للكل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 2707-871X

عناصر مشابهة