ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تحليل الخطاب وتجاوز البنيوية (...>الوصف

تحليل الخطاب وتجاوز البنيوية (فوكو، وجاك دريدا أنموذجا)

العنوان بلغة أخرى: Discourse Analysis and Overcome the Structural (Foucault, and Jacques Derrida as a Sample)
المصدر: دراسات - العلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: الجامعة الأردنية - عمادة البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: الجراح، منى بشير محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Aljarrah, Mona Basheer Mohammad
المجلد/العدد: مج45, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: آذار
الصفحات: 153 - 163
DOI: 10.35516/0103-045-001-014
ISSN: 1026-3721
رقم MD: 887524
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +HumanIndex, +EduSearch
مواضيع:
النقد الأدبي | التناص | ما بعد الحداثة | فوكو | دريدا، جاك | البنيوية
كلمات المؤلف المفتاحية:
التناص | Intertextuality | ما بعد الحداثة | Postmodemism | الخطاب | Discourse | جاك دريدا | Jacques Derrida | فكر الاختلاف | Think of the Difference | فوكو | Fouco
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

67

حفظ في:
المستخلص: يعد الخطاب عند كل من: فوكو، وجاك دريدا أحد فروع النقد الألسني الذي أنتجته مقولات ما بعد الحداثة، والنظريات المتجهة نحو القارئ، التي نادت بإقصاء المؤلف وإهماله عند ممارسة العملية النقدية، وذلك بالنظر إلى النص على أنه عالم مستقل، ومن هنا برزت لديهم فكرة التناص، وموت المؤلف والقطيعة المعرفية... إلخ من مقولات، وانتقلت بذلك المعرفة في التاريخانية الجديدة من وضع له ترتيباته الخاصة في إمكانية التفكير اصطلح عليه ب: (الفكر الميتافيزيقي)، والذي يشمل الخط الفكري الممتد من أفلاطون حتى هيجل ممثلا بكمال الميتافيزيقيا، إلى وضع ابستمولوجي له ترتيباته الخاصة في الإنتاج المعرفي اصطلح عليه ب: (فكر الاختلاف)، الذي أنتجه نيتشه واتجه به صوب دريدا. وقد طرأت تغيرات جذرية أسست لمفهوم الخطاب، والنص في حقول ما بعد الحداثة حيث القطعية المعرفية والتشكيلات الخطابية التي تنظر إلى النص باعتباره مادة مركبة مفتوحة وغير قارة حيث النزوع إلى التفكيك توافقا مع الانفتاح والابتعاد عن أي نقطة تمركزي قار، وحلت ثنائية القارئ والتناص وفقا للمستويات الإجرائية التي يتبعها نقاد ما بعد الحداثة بديلا عن ثنائية المؤلف والنص التي تعود وفقا للمفهوم الكانطي إلى مستوى الماهيات.

The discourse of Fouco and Jacques Derrida, was one of the lingual critic branches which produced by postmodernism sayings, and destined theories for the reader, which called for the author exclusion and negligence in the criticism process practice, by the view to the text as a separate world. \ And so the knowledge moved in the New Historicism, putting its special arrangements for the possibility of thinking was termed by: (metaphysical thought), which includes line of though extending from Plato even Hegel represented by perfectly Metaphysics line of thought, to put Abestmologi to his own knowledge production arrangements termed by: (Think of the Difference), produced by Nietzsche and turn it towards Derrida. \ Where undergone radical changes established the concept of the speech, the text in the postmodern fields where the cognitive deterministic and discursive formations that look at the text as an open composite material and Non-continent that the tendency to disassembly line with openness and stay away from any continent center point, and replaced by bilateral reader and intertextuality in accordance with the procedural levels followed by critics of postmodernism substitute for author bilateral and text dating according to the Kantian concept to the level of essences.
ISSN: 1026-3721

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.