ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > بيتهوفن عبقري جعل من الموسيقى...>الوصف

بيتهوفن عبقري جعل من الموسيقى لغة الأبدية وترجمان الطبيعة المعبرة عن الأحاسيس والوجدان 2 / 2

المصدر: مجلة دوائر الإبداع
الناشر: جامعة دمشق
المؤلف الرئيسي: المداد، هناء ثابت محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع5
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: آذار
الصفحات: 184 - 201
رقم MD: 887527
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
بيتهوفن، لودفيغ فان | الموسيقى | النقد الفني
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "سعى المقال إلى التعرف على ""بيتهوفن"": عبقري جعل من الموسيقى لغة الأبدية وترجمان الطبيعة المعبرة عن الأحاسيس والوجدان. وأوضح المقال أن الوضع السيكولوجي لـ ""بيتهوفن"" وأثره على فنه وعلاقته بالآخرين"" يبدو أن هذا النتاج الضخم أجهد بيتهوفن وأثر في أعصابه، فغدا يغضب لأتفه الأسباب ويثور لأقل الدواعي، فتعرض من عاشره لمتاعب لا حصر لها، ومن بين من احتمل سوء معاملته أصدقاؤه وناشروه، وكان لا يطيق تأخر أحد من اللاعبين مهما قل شأنه عن موعد التمرين. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، أوضحت الأولى حاجة ""بيتهوفن"" للاستقرار المادي والتفرغ للإنتاج الفني. وأكدت الثانية على أن عام (1812م) قد شهد سيمفونيتان ترتلان أهازيج الخلود لبيتهوفن وتضعان على جبينه إكليل الغار. وطرحت الثالثة سؤال ""بيتهوفن وسيمفونيات تختلج بالمرح والسعادة فما السر؟"". وكشفت الرابعة عن حالة بيتهوفن المادية وما آلت إليه من سوء وحرمان وتأثيرها على عمله الفني. وأشارت الخامسة إلى موسيقى ""بيتهوفن"" ودورها في تقنية الروح من شوائب الجسد للوصول إلى ما وراء الطبيعة. وتحدثت السادسة عن ""بيتهوفن"" الموسيقي الذي أخلص لفنه وعاش به وله. واختتم المقال بالتأكيد على أن ""بيتهوفن"" قد مات بمرض الاستسقاء في السادس والعشرين من آذار سنة (1827م). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.