ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حلمي سالم الموهوب

المصدر: عالم الكتاب - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع10
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يوليو
الصفحات: 6 - 7
رقم MD: 888164
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على الموهوب حلمي سالم. وبين فيه أن موهبة الشاعر الراحل الكبير "حلمي سالم" على كتابة الشعر فقط، ولا التجديد في توجهه وفى وظائفه، ولكنه كان قائداً بالمعني الحقيقي لحركة شعرية جديدة بكل المعاني، وكان حماسه وثقافته الخصبة والمتنوعة، وانضمامه إلى منظمات العمل السياسي منذ صباه في أواخر عقد الستينيات، كما أنه التحق بقسم الصحافة في كلية الآداب جامعة القاهرة في أول السبعينيات. وأوضح المقال أن "حلمي" قد التقي برفاقه الشعراء "أمجد ريان" و "على قنديل" و"رفعت سلامة" و"جمال القصاص" و "ماجد يوسف" في أوائل السبعينيات، وكانوا جميعاً يذهبون إلى ندوة "الشباب" التي كان يقيمها الشاعر الراحل "سيد حجاب" كل يوم خميس أسبوعياً في الاتحاد الاشتراكي العربي، كما أنه في عام (1972) أصدر أول ديوان له بالاشتراك مع الشاعر "رفعت سلام"، وهو ديوان "الغربة والانتظار" وفيه تجلت موهبة "حلمي سالم" الشعرية الفارقة في أول ديوان له رغم الظلال الواضحة من شعراء سابقين على قصائده، كما تأكدت هذه الموهبة في ديوانه الثاني "حبيبتي موزعة في دماء الأرض"، والذي نشره منفرداً في عام (1974). وأشار المقال إلى أنه في عام (1975) رحل الشاعر الموهوب وطالب كلية الطب الشاب على قنديل، والذي كان قد أنجز بضعة قصائد فارقة بالفعل، ومن هنا انطلق "حلمي سالم"، ومن هنا انطلق حلمي سالم ليعرف "بعلى قنديل" بشكل واسع. واختتم المقال بالإشارة إلى أن "حلمي سالم" أصدر أكثر من عشرين ديواناً شعرياً، وتلك الدواوين تضعه في طليعة الشعراء المصريين والعرب الذي تركوا علامات ساطعة في مسيرة الشعر العربي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة