ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > حلمي سالم:>الوصف

حلمي سالم: فتاح السكك

المصدر: عالم الكتاب - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع10
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يوليو
الصفحات: 8 - 10
رقم MD: 888167
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
سالم، حلمي، ت. 2012 م. | الشعراء المصريين | الأدب العربي | النقد الأدبي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على "حلمي سالم" فتاح السكك، فهو من مواليد قرية اسمها "الراهب"، لأب يعمل تاجراً للموالح، يؤجر "جناين" البرتقال من ملاكها، المانجو والعنب، أي جناين للفواكه، حيث استلقي روح المغامرة من والده، فكان يرسل نفسه بشكل كامل إلى المغامرات السياسية والأدبية منذ مرحلة الدرس الأولى، فتطوع في الدفاع المدني للحرب والتدريب على السلاح، وتلقي محاضرات في الاشتراكية والتوعية بخطر إسرائيل، والقومية العربية، ألتقطه أيدي "مرسي نويشي" وهو أحد أبناء القرية، وكان يسبق "حلمي" بعامين، وهو أول من عرفه على السينما والجرائد والكتابة، وكان هو البوابة السحرية الأولى التي حملت "حلمي" إلى عوالم الخيال والمجاز والحلم، ليتجاوز كافة أشكال ومعاني الإحباط، ومن ثم انفتح "حلمي على قراءات أخرى تتجاوز مرحلته عند باب معلمه الأول، كان الشعر هو سلاح "حلمي" الأول، غاص في منتديات وفعاليات المدينة العريقة "القاهرة" واكتشف أن شاعراً كبيراً يعقد ندوة أسبوعية في مكان كبير، كان الشاعر هو "سيد حجاب"، وكان المكان هو الاتحاد الاشتراكي العربي، وهناك تعرف "حلمي" على الشعراء "أمجد ريان" و"على قنديل" و"عبد المقصود عبد الكريم" و"أحمد طه"، أصدر "حلمي" ديوانه الأول "الغربة والانتظار" بالاشتراك مع زميله في الكلية الشاعر "رفعت سلام"، كان النزوع التجريبي يقتحم تجربة "حلمي سالم"، وكانت الصورة السيريالية هي المهيمنة على قصائد الديوان"، كان "حلمي" دوماً يقود زملاءه إلى طرق جديدة، وكان يطلق على نفسه دائماً بأنه "فتاح السكك"، في الشر والرؤى النقدية والإلقاء، وذلك جعله يفكر في إنشاء منبر مستقل تماماً، فراح يفكر في إصدار مجلة مستقلة وأن تضم المجلة في هيئة تحريرها على التوالي شعراء جدد، وأصر عن يبعدها عن السياسة بأزماتها ومشاكلها واختلافاتها، فـالشاعر "حلمي سالم" كان الفاتح الأكبر لتلك الحركة الشعرية التي ما زال صداها يعمل في الآفاق حتى الآن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.