ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







خيالات الماضي حقائق الحاضر

المصدر: عالم الكتاب - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: الغر، أحمد مصطفى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع7
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أبريل
الصفحات: 59 - 61
رقم MD: 889100
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02692nam a22002057a 4500
001 1638707
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 476919  |a الغر، أحمد مصطفى  |e مؤلف 
245 |a خيالات الماضي حقائق الحاضر 
260 |b الهيئة المصرية العامة للكتاب  |c 2017  |g أبريل 
300 |a 59 - 61 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرض المقال موضوع بعنوان خيالات الماضي حقائق الحاضر. وتعود بدايات الخيال العلمي المقارب للواقع إلى الروائي الفرنسي "جول جابرييل فيرن" عام 1865م عندما كتب رواياته المتتالية والتي كانت بدايتها مع "من الأرض إلى القمر" تلك الرواية التي استخدم فيها مدفعا هائل الطول كي يطلق منه قذيفة من كوكب الأرض كي تسقط على سطح القمر ليصل ثلاثة رواد إلى القمر تماما كما حصل بعد ذلك بقرن من الزمان تقريبا حين أصبح الرائد "نيل ارمسترونج" أول إنسان يطأ سطح القمر، وكما ذكر وجود أمثلة عديدة في أدبيات الخيال العلمي كأشياء ومخترعات خيالية ربما أوردها المؤلفون كتنبؤات مستحيلة الحدوث، أو على سبيل الجذب ولفت الانتباه والإثارة للقراء لكنها مع الوقت تحققت وصارت أشياء ملموسة على سطح الأرض "مارك توين" سبق وأن وصف الإنترنت في قصته London Times المنشورة عام 1904، حيث تحدث عن جهاز هاتفي أسماه "تيليكتروسكوب" يوصل الكون كله ببعضه. واختتم المقال بأنه ربما لا يدرك مؤلفو قصص الخيال العلمي نتائج تلك الظواهر أو النظريات التي يطرحونها في كتاباتهم لكن بعد ما شهده العالم خلال القرن الماضي فإن الخيال العلمي قد بات يتأطر في إطارات علمية جديدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a الأدب الخيالي  |a الخيال العلمي  |a القصص الأدبية  |a الاختراعات العلمية 
773 |4 فنون  |4 الأدب  |6 Art  |6 Literature  |c 015  |e World of Book  |l 007  |m ع7  |o 1864  |s عالم الكتاب - الإصدار الرابع  |v 000 
856 |u 1864-000-007-015.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 889100  |d 889100 

عناصر مشابهة