ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المؤسسات العلمية في الحضارة العربية

المصدر: مجلة الأدب العلمي
الناشر: جامعة دمشق
المؤلف الرئيسي: النهار، عمار محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع46
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: حزيران
الصفحات: 32 - 46
رقم MD: 889393
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن المؤسسات العلمية في الحضارة العربية. وبدء البحث موضحاً أن المؤسسات العلمية تعد فخر الحضارة العربية، إذا كانت منارات نورت حواضر العالم العربي كدمشق وبغداد والقاهرة والقيروان وقرطبة وغرناطة وطليطلة، ومنها تخرج عماليق العلم في حضارتنا، وإليها جاء كثير من الغربيين يبتغي أن يكون طالب علم فيها، وعلى رأس هؤلاء الباب سلفستر الثاني. ولم تعرف المدرسة الرسمية إلا في قرون متقدمة من التاريخ العربي الإسلامي، وقبل نشأتها انتشرت أماكن كثيرة للتعليم، وبقراءة المصادر والمراجع من الممكن أن نحصى هذه الأمكنة فيما يأتي :أولاً: الكتاب، ثانياً: القصور ، ثالثاً: حوانيت الوراقين ، ورابعاً: منازل العلماء، وخامساً: الصالات الأدبية، وسادساً: البادية، وسابعاً: المساجد، وثامناً: نشأة المدرسة الرسمية، وتاسعاً: مدارس الطب ( البيمارستان)، وعاشراً: الخوانق، والحادي عشر: الزوايا، والثاني عشر: الربط، والثالث عشر: تطور المؤسسات العلمية في عصور العباسيين والأندلسيين. وأخيراً فإن غرناطة ارتكبت سنة 905 ه/1499م جريمة كبرى نحو العالم تحاكي جريمة المغول في بغداد، فقد صادر ( كسيمه نه س) الكتب العربية وجمعها أكواما في ساحات غرناطة وأشعل النار تحتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة