LEADER |
03052nam a22002057a 4500 |
001 |
1640263 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b السعودية
|
100 |
|
|
|a خصيفان، عبدالرحمن بن غازي طه
|g Khusiafan, Abed AL-Rahman bin Ghazi Taha
|e مؤلف
|9 219118
|
245 |
|
|
|a شرع من قبلنا وأثره في الفروع الفقهية
|
260 |
|
|
|b نخبة من علماء الدول الاسلامية
|c 2018
|
300 |
|
|
|a 275 - 333
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|a هذا البحث يتناول دليلاً من الأدلة المختلف في الاحتجاج بها، وهو شرع من قبلنا، وقد وجد الباحث أن القول به مبني على مسألة عقدية وهي: هل كان النبي عليه الصلاة السلام متعبداً بشرع من قبله قبل البعثة؟ فرجح أنه كان متعبدا، ثم عرض خلاف الأصوليين في تعبده عليه الصلاة والسلام وهو أمته به بعد البعثة، فوجد أدلة كثيرة لكلا الفريقين، من الكتاب والسنة والآثار والإجماع والعقل، ذكر أهمها وناقشها. ثم وجد أن القائلين به اختلفوا في مصدر الشريعة السابقة، بمعني أنه هل نعمل به اعتماداً على التوراة والإنجيل ونقل الثقات ممن أسلم منهم، أو لا بد من وروده في القرآن وصحيح السنة؟ فوجد أن إماما كبيراً من أئمة المسلمين وهو الشافعي – على ما نقل عنه – يقول: بجواز الاعتماد فيه على نقل الثقات ممن أسلم من أهل الكتاب ثم إن القائلين به اختلفوا أيضا في العمل به على أنه شرع لنا أو شرع لهم، ووجد أن ذلك ينبني عليه القول بأنه دليل مستقل من أدلة الشريعة، أو أنه داخل ضمن الاستدلال بالكتاب والسنة. ثم خلص الباحث إلى أنه شرع لنا ودليل مستقل من أدلة الشرعية ولكن بشرط: أن يقصه الله تعالي علينا في القرآن والسنة من غير إنكار له أو نسخ، فهذا الذي تقوم به الحجة، أما ما جاء عن أهل الكتاب فلا يقبل بحال من الأحوال. ثم وجد الباحث أن الفقهاء استنبطوا من الشرائع السابقة أحكاماً شرعية كثيرة، ذكر جملة منها. وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين
|
653 |
|
|
|a الأديان السماوية
|a الفقه الإسلامي
|a الفروع الفقهية
|a أصول الفقه
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 008
|l 057
|m ع57
|o 0538
|s مجلة الحكمة
|t Al - Hekmah Magazine
|v 000
|
856 |
|
|
|u 0538-000-057-008.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 890479
|d 890479
|