ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حسن الختام في النفس المطمئنة بالإيمان

العنوان المترجم: The Good End Of Faithful Believers
المصدر: مجلة الأطروحة للعلوم الإنسانية
الناشر: دار الأطروحة للنشر العلمي
المؤلف الرئيسي: الدليمي، زبن عجيمي إبراهيم عبدالله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Dulaimi, Zuben Ajimi Ibrahim Abdullah
مؤلفين آخرين: الفهداوي، مثنى محمود إبراهيم الشمري (م. مشارك)
المجلد/العدد: س1, ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: أكتوبر / محرم
الصفحات: 64 - 82
DOI: 10.33811/1847-001-003-004
ISSN: 2518-0606
رقم MD: 891473
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
LEADER 04171nam a22002417a 4500
001 1641386
024 |3 10.33811/1847-001-003-004 
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 478594  |a الدليمي، زبن عجيمي إبراهيم عبدالله  |g Al-Dulaimi, Zuben Ajimi Ibrahim Abdullah  |e مؤلف 
242 |a The Good End Of Faithful Believers 
245 |a حسن الختام في النفس المطمئنة بالإيمان 
260 |b دار الأطروحة للنشر العلمي  |c 2016  |g أكتوبر / محرم  |m 1438 
300 |a 64 - 82 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "استعرض البحث موضوع بعنوان حسن الختام في النفس المطمئنة بالإيمان. فالدارس لمصادر تفسير القرآن يجد جل المفسرين للقرآن الكريم يندمون على انشغالهم بعلوم خارج علوم القرآن كالإمام الرازي رحمه الله تعالي مثلاً إذ روي عنه انه ندم على انشغاله بعلوم الكلام، فيرغب كل المفسرين في حسن الخاتمة وصقل النفوس وذلك للوصول للنفس المطمئنة بالإيمان لهذا جاءت أواخر سورة الفجر "" يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي"" لتعبر عن حسن الخاتمة. وتناول البحث سبب نزول الآيات ووقت حدوث النداء ومن المنادي فقال الزمخشري ت 538ه أما أن يكون المنادي هو الله تعالي وإكراماً للمؤمن كما كلم الله موسي تكليماً أو على لسان ملك ولماذا وقد استجاب الله تعالي لخبيب بن عدي كما جعل المشركون وجهه إلى المدينة فقال اللهم أن كان لي عندك خير يخول وجهي نحو قبلتك فحول الله وجهه نحوها فلم يستطع أحد أن يحوله وأيد السخاوي ما ذكره الزمخشري يكون التأمل أما أن يكون الله تعالي إكراما ًللنفس المطمئنة أو على لسان ملك. ثم تطرق البحث إلى الفرق بين النفس والروح وبين النفس المطمئنة والرضية والمرضية فقال الطبراني ارجعي ايتها المطمئنة إلى ما اعد الله تعالي لك من نعيم الجنة راضية عن الله بالثواب مرضية عنده بالإيمان والعمل الصالح فادخلي في جملة عبادي الصالحين وادخلي جنتي التي اعدت لك وعلى ذلك قول ابي الليث السمر قندي هي النفس المطمئنة رضيت بالثواب ومرضية من قبل الله تعالي حتى يقال لها فأدخلي في عبادي وادخلي جنتي، كما تطرق إلى المعني الجمالي للآيات والالتفات البيانية والإعراب مثلاً النفس جاءت بدل من ايتها أو عطف بيان عليه والجملة الندائية في محل نصب مقول القول لقول محذوف أي يقول الله تعالي لها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a القرآن الكريم  |a تفسير القرآن  |a أسباب النزول  |a العقيدة الإسلامية  |a حسن الخاتمة 
700 |a الفهداوي، مثنى محمود إبراهيم الشمري  |q Alfahdawi, Muthanna Mahmoud Ibrahim  |e م. مشارك  |9 478595 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 004  |e Al-Utroha - Humantities, Social Science  |f al-Aṭrūḥaẗ  |l 003  |m س1, ع3  |o 1847  |s مجلة الأطروحة للعلوم الإنسانية  |v 001  |x 2518-0606 
856 |u 1847-001-003-004.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 891473  |d 891473 

عناصر مشابهة