ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







شجرة الزيتون وأهميتها الاقتصادية في ولاية طرابلس خلال القرن التاسع عشر: مسلاته أنموذجا

المصدر: مجلة القلعة
الناشر: جامعة المرقب - كلية الآداب والعلوم بمسلاته
المؤلف الرئيسي: فرحات، عبدالمنعم أمحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يونيو
الصفحات: 65 - 83
رقم MD: 891548
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
المستخلص: سلطت الدراسة الضوء على شجرة الزيتون وأهميتها الاقتصادية في ولاية طرابلس خلال القرن التاسع عشر" مسلاته أنموذجاً". واشتملت الدراسة على مقدمة وأربعة نقاط، المقدمة أوضحت أن النظام الاقتصادي في ولاية طرابلس الغرب خلال القرن التاسع عشر اعتمدت بشكل عام على ثلاثة أنواع رئيسة من الأنشطة الاقتصادية، وهي الزراعة والتجارة والصناعة، وقد كان لكل نشاط من هذه الأنشطة ظروفه ومتطلباته الخاصة التي تساعد على ازدهاره ونموه، مثل المناخ والتضاريس ووفرة المياه بالنسبة للزراعة. والنقطة الأولى قدمت تعريف بمنطقة طرابلس، وحددت النقطة الثانية بداية وجود شجرة الزيتون بالمنطقة، وتحدثت النقطة الثالثة عن عملية جني ثمار الزيتون ( الحب)، وأشارت النقطة الرابعة إلى عملية عصر الزيتون. وأخيراً كان لشجرة الزيتون بمنطقة مسلاته أهمية اقتصادية كبيرة على المستويين الشعبي والحكومي، وذلك لما لها من مردود مادي للطرفين، لعل حرص الحكومة العثمانية على غرس سلالتها خارج المنطقة دليلاً على جودتها بالرغم من وجود شجرة الزيتون في الكثير من المناطق الأخرى كغريان مثلاً، كما حرص بعض التجار أيضاً من خارج المنطقة على امتلاك شجرة الزيتون بمسلاته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021