ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ثورة يوليو ... شرعية الحضور

المصدر: المجلة - الإصدار الثاني
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: الصاوي، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع50
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: يوليو
الصفحات: 7 - 13
رقم MD: 893327
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: "سلط المقال الضوء على ثورة يوليو وشرعية الحضور. فثورة يوليو اليوم تبدو أكثر حضورًا من أي لحظة تاريخية أعقبت وفاة قائد الثورة جمال عبد الناصر في 1970 سواء كنموذج تنموي تتمنى شرائح اجتماعية واسعة استعادة بعض آلياته أو كخطأ تاريخي يحذر البعض من العودة للوقوع بين براثن شعبويته الخادعة. وسلط المقال الضوء على سؤال هام وهو كيف تتحرر مصر من الاستعمار بوجوده المادي كقوات عسكرية تحتل مصر، واحتاج السادات لأربع سنوات من الحكم لإفساح المجال أمام إعطاء إجابات مختلفة عن أسئلة الثورة وحقق خلالها شرطين تمهيديين لنيل شرعية تبديل الإجابات وهما، التشكيك وتوفير فرصة لشرعية جديدة تتجاوز شرعية يوليو ومنحت حرب أكتوبر أو هكذا بدا الأمر لأنور السادات شرعية جديدة سميت بالفعل شرعية أكتوبر"" ومنذ 1974 بدأ نظام السادات وامتداده المباركي في إعطاء الإجابات المختلفة بشكل تدريجي ومنها، أنه تم التخلي من حيث المبدأ عن سياسة تقليص الفوارق بين الطبقات بالتخفيف من الدعم الاقتصادي. وخلص المقال بالقول بأن الفشل المستمر منذ إسقاط نظام حسني مبارك ثم نظام حكم المرشد العام في إعطاء إجابات مغايرة لإجابات نظام السادات/مبارك هو الذي يمنح حتى اليوم لثورة يوليو شرعية حضورها في الجدل السياسي وقبل ذلك وبعده في ""التوق"" الشعبي لاستعادة فاعلية بعض الإجابات إن لم يكن كلها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة