| المستخلص: |
The research found that the legal situation of the actual company is that the project is not recognized except if the company has commenced its activity actually entered into legal relations and dealings with others. Either it has not started to withdraw to invalidity activity last, the company returns to the State it was in before the contract. The actual company and law firm rather void of effects of invalidity for the sake of the stability of past transactions and avoid damage and unable the relationship to be in the previous state. The actual company of French jurisprudence innovation. And the original invalidity be retroactive which returns the situation to what it was before, that the work that the retroactive the company was not denying their existence in the period as a corporate to consequent anomalous results and harmful to others and then turn to recognize the actual presence of the company if it faced invalidity before ruling. So, that left no retroactive effect disables the nullity of the company in the past but only in the future.
توصل البحث إلى أن الحالة القانونية للشركة الفعلية بأن المشرع لا يعترف بها إلا إذا كانت الشركة قد باشرت نشاطها فعلًا ودخلت في علاقات قانونية ومعاملات مع الغير، إما إن لم تكن قد باشرت نشاطها فإن البطلان ينسحب إلى الماضي فيعيد الشركة إلى الحالة التي كانت عليها قبل إبرام العقد، والشركة الفعلية شركة باطلة حد القانون والاجتهاد من آثار بطلانها بالنسبة للماضي يحفظًا لاستقرار المعاملات وتلافيًا للأضرار ولتعذر إعادة جميع أصحاب العلاقة لحالتهم السابقة، والشركة الفعلية من ابتداع الاجتهاد الفرنسي. والأصل في البطلان أن يتم بأثر رجعي مقتضاه إعادة الحالة إلى ما كانت عليه قبل تقريره، على أن إعمال هذا الأثر الرجعي للبطلان في شأن الشركة لا يستقيم إذا كانت قد عاشت فترة وصارت لها معاملات مع الغير، فلا يسوغ اعتبار الشركة كأن لم تكن وإنكار وجودها في الفترة التي قامت فيها كشخص معنوي لما يترتب على ذلك من نتائج شاذة وضارة بالغير ومن ثم اتجه القضاء إلى الاعتراف بالوجود الفعلي للشركة إذا تعرضت للبطلان قبل الحكم به بحيث يعطل أثره الرجعي، فلا يسري بطلان الشركة على الماضي ولكن يقتصر أثره على المستقبل فقط.
|
