ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الإبدال الصوتي في صوامت العربية

العنوان المترجم: Voice Substitution in Arabic Silents
المصدر: مجلة جامعة الزيتونة
الناشر: جامعة الزيتونة
المؤلف الرئيسي: الطبال، صلاح الدين المرغني رجب (مؤلف)
المجلد/العدد: ع22
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يونيو
الصفحات: 211 - 255
DOI: 10.35778/1742-000-022-010
ISSN: 2523-1006
رقم MD: 894489
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, IslamicInfo, EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الإبدال الصوتي | صوامت العربية
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

96

حفظ في:
المستخلص: الإبدال واحد من جملة التغيرات الصوتية الأكثر شيوعا في العربية، فهو يعتري الصوت حين يجاوز غيرة أو يتألف معه في سياق ما، بحيث يتحول الصوت الواحد إلي صوت آخر، مع الإبقاء على سائر أصوات الكلمة واحتفاظها-في كثير من الأحيان – بدلتها ومعناها الأصلي. وهكذا قد تشترك الكلمتان أو الكلمات في صوت واحد أو أكثر، في حين يبدل صوت منها بصوت آخر يكون قريبا منة في نشأته من جهاز النطق، أو قد يشتمل على شيء من نواحيه، كما قد يكون بعيدا عنة فتنشأ ألفاظ متشابهة في المبني والمعني وبالتالي يكون الإبدال عاملا فعالا من عوامل نمو اللغة وتطورها ولا تكاد تخلو منة لغة من اللغات. واللغة العربية كغيرها من اللغات التي أعترثها هذه الظاهرة في كثير من مفرداتها، فتجد أصول الكلمة الواحدة تغير لتحل محلها صوت أخر مع إبقاء لأصوات الأخرى وبالتالي قد يحدث تغير في المعني وأحيانا يبقي بنفس المعني على الرغم من تغير الصوت. فالإبدال: هو إيراد صوت بدلا من صوت أخر الكلمة الواحدة (1)، ويسميه أغلب الدراسيين بالقلب، إذا لا يفرقون بين المصطلحين، وأوضح ما يكون ذلك في تسمية ابن السكيت كتابة المعروف ب (القلب والإبدال) وهو يريد بهما الإبدال وحده (2). وأول من أطلق مصطلح الإبدال على هذه الظاهرة هو الأخفش (3) ثم تلاه الفراء (4) وليس كما يري بعض الباحثين بأن الأصمعي (5) ولفراء (6) هو أول من أطلق هذا المصطلح. وسماه أبو عبيدة بالتحويل (7) وانفراد الفراء بتسميته بالعقاب (8) وأشترط الفراء في الأصوات المتعاقبة أو لمتبادلة تقارب المخرج، فيقول: "إذا تقارب الحرفان في المخرج تعاقبا في اللغات" (9) وواقفة في رأيه العالم اللغوي ابن جني بقولة: " أن أصل القلب في الحروف إنما هو فيما تقارب منها" (10) ووافقهم من المحدثين الدكتور إبراهيم أنيس حيث يري أنه لابد من علاقة صوتية بين الحرفين المبدل والمبدل منة (11) فالتقارب في الصفة أو المخرج شرط أساسي في كل تطور صوتي (12).

The phonetic relaying is one of the most common phonetical changing sentence in the Arabic language, it attacks the sound when it adjoins another sound or blends with it in the context as the one sound transforms to another one with the maintaining on the rest of the word's sounds and the word's retention by it's significance and it's original meaning. The Arabic language as the other languages which this phenomenon attacked it in a lot of it's vocabularies and you find the one word's sounds changing for another sound comes instead of it with the maintaining of the other sounds. So the relaying is mention a sound instead of another one in the one word. The most important results of the research:- 1/ The relaying situates between the convergence and proximal sounds in the pronunciation or adjective, and it is a natural evolvement in the sounds of each language. 2/When the whispered sound meets with voiced one that may turn one against the other so that it consists of two whispering or obscene voices. The sounds applied may also affect their surroundings and their application becomes applicable. The applied sounds are those with which the tongue is applied to the upper palate. 3/Linguistic sounds are influenced by each other when juxtaposition and convergence, and that is because languages tend by their nature to be harmonized. 4/Contemporary Arabic dialects do not represent a linguistic degeneracy as much as a development of ancient Arabic dialects. This is proof that a range of ancient dialectic characteristics still exist in our contemporary dialects.

ISSN: 2523-1006

عناصر مشابهة