ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التأخر الدراسي : مفهومه، أسبابه، علاجه

العنوان المترجم: Study Delays: Concept, Causes, Treatment
المصدر: مجلة جامعة الزيتونة
الناشر: جامعة الزيتونة
المؤلف الرئيسي: عبدالقادر، أبوبكر ساسي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع23
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 133 - 149
DOI: 10.35778/1742-000-023-008
ISSN: 2523-1006
رقم MD: 894604
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex, EduSearch, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

745

حفظ في:
المستخلص: The research aims to identify the concept of school delay, its causes, and methods, Using the descriptive approach to answer its questions. It was reached to some conclusions, its most important of which are: The educational delay is a Educational psychological problem facing parents and it has multiple types. The students who are late in school have physical, emotional, social characteristics that distinguish them from other peers. The reasons for the delay in school are many and varied, including what is related to the school, and what is related to the family and the local environment. As for the treatment of delayed school, it has different methods and facilities depending on the reasons leading to it and causing it, and the availability of good diagnosis of delays, Finally, the research reached to some recommendations that might help to take care of this incandescence and help them, and to present some suggestions that might expand the study of this subject from other aspects which may link to some environmental changes.

يعد التأخر الدراسي من المشكلات التي تقلق من له صله بالعملية التعليمية لما يترتب علة من مشكلات تربوية ونفسية واجتماعية ومادية. كما أنه مشكلة متعددة الأبعاد لها آثارها النفسية والتربوية، لأن تأخير بعض الطلاب دراسيا وعجزهم عن مسايرة أقرانهم تحصيليا قد يثير لديهم العديد من الاضطرابات النفسية، ومظاهر السلوك غير السوي ما يظهر أثرة اجتماعيا واقتصاديا في صورة ميزانيات تهدر بدون عائد يذكر. كما تعد هذه المشكلات من المشكلات التي تعيق المدرسة وتحول بينها وبين أداء رسالتها على الوجه الأكمل؛ حيث أن إدارة المدرسة تعاني من فئة المتأخرين دراسيا لأنهم يعرقلون ويعيقون سير الدراسة وذلك لأنهم بحاجة إلى أنشطة خاصة خاصه بهم، وفاعليات تتناسب مع مستوياتهم، وبذلك يعيقون عملية التقدم التعليمي ويسيئون إلى نتيجة المدرسة وبالتالي المعلم. (عبد الرحيم، 1980: 9). ومن حجم المشكلة تتبين أهمية دراستها للوقوف على الأسباب واقتراح الحلول والعلاج، وهذا ما يراه (جابر وآخرون: 177: 1982) بأن التأخر الدراسي وما يرتبط به من رسوم للطلبة في المراحل التعليمية المختلفة نوع من الفاقد والهدر التعليمي؛ لذا كان اهتمام الدول بمشكلة التأخر الدراسي وتوجيه الجهود نحو دراسته؛ للكشف عن العوامل والأسباب التي تؤدي إلية، وذلك بهدف مواجهتها واقتراح وسائل العلاج.

ISSN: 2523-1006

عناصر مشابهة