المصدر: | مجلة كلية اللغات |
---|---|
الناشر: | جامعة طرابلس - كلية اللغات |
المؤلف الرئيسي: | عبدالسيد، السيد حسين مسعود (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع17 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
ليبيا |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 99 - 112 |
رقم MD: | 894939 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | +AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سعت الدراسة إلى التعرف على الحال وأنواعها من القرآن الكريم. وتناولت الدراسة الحال عند النحاة لغة واصطلاحاً، وكذلك صفة الحال وصاحبها؛ حيث إن صفته تتمثل في أنها نكرة بعد معرفة قد تم الكلام عليها، وتلك النكرة هي المعرفة في المعني، أما صاحب الحال فهو الفاعل أو المفعول أو هما معاً، وهما إما أن يكونا معرفتين أو نكرتين مغنيتين غناء المعرفة، واستعرضت الدراسة أقسام الحال والتي تضمنت مفردة فهو ما ليست جملة ولا شبه جملة، أما شبة جملة فهو الظرف والجار والمجرور، ولابد أن يكون تاماً، أما الجملة فهي مركبة من كلمتين أسندت إحداهما إلى الأخرى، ويشترط النحاة في الجملة الواقعة حالاً أن تكون خبرية ، غير تعجبية ، فلا تصح الإنشائية بنوعيها الطلبي وغير الطلبي، وأن تكون مجردة من علامة تدل على الاستقبال مثل السين أو سوف أو لن أو أدوات الشرط، وأن تكون مشتملة على رابط يربطها بصاحبها ليكون المعنى متصلا بين الجملتين. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى الحال المؤكد والذي يأتي في الغالب موافقة لعاملها في المعني، مغايرة له في اللفظ، وقد تأتى موافقة له في المعني واللفظ معاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|