ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







براعة الاستهلال وجمالية الاختتام في الحكاية الشعبية الموصلية

المصدر: مجلة موصليات
الناشر: جامعة الموصل - مركز دراسات الموصل
المؤلف الرئيسي: العبيدي، على أحمد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع48
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: كانون الأول
الصفحات: 10 - 12
رقم MD: 895292
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشف المقال عن براعة الاستهلال وجمالية الاختتام في الحكاية الشعبية الموصلية. وبدء المقال موضحاً أن الاستهلال الحكائي يعد من أهم العناصر التي تتشكل منها الحكاية الشعبية، بحكم هيمنته على بقية العناصر التي يتشكل منها المتنلحكائي، وهو استهلال سياقي يعمل على إثارة الانتباه نحو جوهر الحكاية منذ بداية الشروع بالحكي. وأن أغلب نصوص الحكايات الشعبية التي تستجيب للقراءة النقدية قد أثبتت تغييراً يتأكد في عتباتها الأولى، مثل العناوين والمقدمات ( الاستهلالات) المتداولة إلى جانب أن القراة التأويلية لحكاية واحد واجتثاثها من سياقها الضارب في العتاقة لن يساعد على التمكن من سبر الأنساق المحيطة بالحكاية نفسها، ويزيد هذا الإشكال بمرور الحكاية نفسها بلحظتي انتهاك متتاليتين: تتصل الأولى بلحظة التدوين الأولية، وتتصل الثانية بلحظة التلقي النقدي المؤدي أصلاً إلى إعادة تدوين جديدة وخلق آفاق أخرى لها. كما بين المقال أن الحكاية الشعبية الموصلية عادة ما تبدأ بعبارة ( كان ياما كان على الله التكلان، كل من عليه ذنب يقول التوبة واستغفر الله) نجد هذا الاختلاف والإضافة فقط في الحكاية الشعبية الموصلية، عن مثيلاتها من بدايات أو استهلالات الحكاية الشعبية العراقية أو العربية. وأخيراً فإن الخواتيم فقد امتازت هي الأخرى عن مثيلاتها من الحكايات الشعبية المحلية والعربية، فنراها قد جعلت هذه الخواتيم التي اختتمت بعد الحكاية الشعبية قد استعانت بألفاظ محلية يكثر تداولها في كل بيت، فقيل في الخواتيم ( كنا عدكم وجينا ولو كان بيتنا قغيب كان جبنالكم" جابنا لكم". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة