المصدر: | مجلة العلم والحياة - الإصدار الثالث |
---|---|
الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
المؤلف الرئيسي: | ياسين، عبدالخالق عبدالخالق (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع5 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 73 - 80 |
رقم MD: | 896581 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | +AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشف المقال عن جذور صناعة الغزل والنسيج المصرية، والقطن المصري منذ عهد محمد علي باشا. وبدء المقال موضحاً أن زراعة القطن دخلت إلى مصر في أوائل القرن التاسع عشر، في عهد محمد على باشا، واهتمت الدولة والمزارعون بزراعته وتطوريها والتوسع فيها. ثم بين أن القطن المصري تميز على جميع أصناف القطن في العالم بخواصه الطبيعية والميكانيكية، خاصةً طول الشعيرات ونعومتها ومتانتها، لما بذل من جهد علمي وتطبيق أحدث طرق الهندسة الوراثية للمحافظة على التميز في خواصه الغزلية واستنباط أنواع مختلفة من سلالات القطن التي تصلح لإنتاج أنواع مختلفة من سلالات القطن. وأن زراعة القطن وتصنيعه وتصديره توسعت منذ عهد محمد على، وأصبح مصدراً رئيسياً للموارد الاقتصادية حي إنه سمي ب " الذهب الأبيض"، وكان موسم جنيه موسم رخاء للمزارعين المصريين، بل لمصر كلها. وتطرق المقال إلى القطن في عهد محمد على من خلال عدة نقاط، نجد النقطة الأولى تحدثت عن رتبة القطن، والنقطة الثانية أشارت إلى رتب القطن المصري، والنقطة الثالثة استعرضت العوامل المؤثرة في رتبة القطن، والنقطة الرابعة أطلقت عليه مصطلح" طويل التيلة"، وتحدثت عن نعومته، ودرجة نضوجه. واختتم المقال بالحديث عن درجة انتظام شعيرات القطن، مبيناً أنه على الرغم من المتصور أن تكون جميع الشعيرات النامية على البذرة الواحدة ذات طول واحد، فإننا نجد العكس، ويعد الاختلاف بين الشعيرات الفردية كبيراً جداً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|