ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تدعيم الشفافية في صناديق الثروة السيادية : من الشرق الأوسط إلى الصين

المصدر: مجلة مكاشفات
الناشر: مركز البحوث والتواصل المعرفي
المؤلف الرئيسي: جين، زهانج (مؤلف)
مؤلفين آخرين: يحيي، رقية (مترجم)
المجلد/العدد: مج1, ع2
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: يونيو
الصفحات: 90 - 104
ISSN: 1658-7596
رقم MD: 896669
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

102

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على تدعيم الشفافية في صناديق الثروة السيادية، من الشرق الأوسط إلى الصين. وبدء المقال موضحاً أن صناديق الثروة السيادية عرفت بأنها صناديق الاستثمار المملوكة للدولة التي أنشئت للاستثمار في احتياطات النقد الأجنبي الفائضة، الناجمة عن الفائض من الموارد الطبيعية وغير الطبيعية. وأن هذه الصناديق تمثل مجموعة غير متجانسة ومتغايرة الخواص، وتنتشر في جميع أنحاء العالم، في أعقاب الأزمة المالية لعام 2008، وأصبحت ال SWF كلمة أساسية، لكنها في واقع الأمر ليست أداة استثمارية جديدة، إذ أنشئ أول صندوق سيادي في عام 1953. وتناول المقال عدة نقاط، فنجد النقطة الأولى أشارت إلى مسألة الشفافية في صناديق الثروة السيادية، والنقطة الثانية تناولت الحديث عن الشفافية في الصناديق السيادية الشرق أوسطية، وأساليب تقييم شفافية الصناديق السيادية، والنقطة الثالثة بينت إسهامات منتدى IFSWF في إنماء المحاسبة المؤسسية، والنقطة الرابعة استعرضت أسباب انعدام الشفافية في صناديق الثروة السيادية الشرق أوسطية. وأخيرا فإن معظم صناديق الثروة السيادية في الشرق الأوسط التي تنتمي إلى IFSWF تحسنت بشكل ملحوظ في درجات الشفافية، وشددت كثير من الدول الناشئة على الامتثال لمبادئ GAPPوفي الواقع تشكل شفافية صناديق الثروة السيادية في الشرق الأوسط تجربة قيمة بالنسبة إلى الصين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1658-7596