ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حدود السياسات المنتهجة للحكومة العراقية في مواجهة تنامي الصراع الطائفي 2003-2015

العنوان بلغة أخرى: The Policies Pursued Restrictions for Iraqi Government Against Growing Sectarian Conflict 2003-2015
المصدر: مجلة البحوث والدراسات
الناشر: جامعة الشهيد حمه لخضر الوادي
المؤلف الرئيسي: شرقي، محمود (مؤلف)
المجلد/العدد: ع19
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: شتاء
الصفحات: 277 - 294
ISSN: 1112-4938
رقم MD: 897057
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
Hatred | Sectarian | Violence | Security Solution
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03378nam a22002537a 4500
001 1647378
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |a شرقي، محمود  |q Sharqi, Mahmoud  |e مؤلف  |9 246452 
245 |a حدود السياسات المنتهجة للحكومة العراقية في مواجهة تنامي الصراع الطائفي 2003-2015 
246 |a The Policies Pursued Restrictions for Iraqi Government Against Growing Sectarian Conflict 2003-2015 
260 |b جامعة الشهيد حمه لخضر الوادي  |c 2015  |g شتاء 
300 |a 277 - 294 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |b Since the occupation of Iraq by the United States in 2003 until 2014, hatred, sectarian hatred and the pace of violence in all its forms has increased. This practice has found psychological and social readiness in Iraqi society. The broad categories of Iraqi society in general and between the Shiites and Sunnis in particular have been using these practices in political terms. Bombings occur in all regions of the country, it has not excluded mosques, Shiite mosques, places of population centers, markets and passenger stations ... without distinction between men, women, children and elderly. This research deals with the reasons for the failure of policy security solution option pursued by the Iraqi government under Prime Minister Nuri al-Maliki during the period 2003 until 2014. 
520 |a لقد تزايدت الكراهية والشحن الطائفي، ووتيرة العنف بشتى أشكاله، منذ دخول الاحتلال الأمريكي عام 2003 إلى غاية 2014، وأخذ يرسخ ويجد له استعدادا نفسيا واجتماعيا ويوظف سياسيا لدى فئات واسعة من المجتمع العراقي بصفة عامة وبين الشيعة والسنة بصفة خاصة، حيث بدأت سلسلة لا يكاد يمر يوم دون أن تحدث تفجيرات طالت كل جهات البلاد، ولم تستثن لا المساجد ولا الحسينيات ولا أماكن التجمعات السكانية، والأسواق ومحطات المسافرين... دون تفريق بين الرجال والنساء والأطفال والشيوخ. في هذا المقال أحاول دراسة لماذا فشل خيار سياسية الحل الأمني التي انتهجتها الحكومة العراقية في عهد رئيس الوزراء نور المالكي؛ أي خلال الفترة الممتدة 2003 إلى غاية 2014؟ ولماذا لم تجد لها ترجمة على أرض الواقع؟ ومن الذي يذكي ويحرض على الاقتتال الطائفي السني الشيعي من داخل البلاد ومن خارجها؟ 
653 |a الصراع الطائفي  |a الحكومة العراقية  |a القوانين والتشريعات  |a سياسة وحكومة  |a السياسة الأمنية  |a الشيوعية 
692 |b Hatred  |b Sectarian  |b Violence  |b Security Solution 
773 |4 الادب  |4 التربية والتعليم  |6 Literature  |6 Education & Educational Research  |c 011  |l 019  |m ع19  |o 1724  |s مجلة البحوث والدراسات  |t Journal of Research and Studies  |v 000  |x 1112-4938 
856 |u 1724-000-019-011.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
995 |a AraBase 
999 |c 897057  |d 897057