المصدر: | مجلة العلوم الاجتماعية والإنسانية |
---|---|
الناشر: | جامعة محمد بوضياف المسيلة - كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية |
المؤلف الرئيسي: | اسماعيلي، يامنة (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Ismaili, Yamna |
المجلد/العدد: | ع9 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | جانفى |
الصفحات: | 196 - 209 |
ISSN: |
2253-010X |
رقم MD: | 898125 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
"هدفت الدراسة إلى التعرف على التوحد كاضطراب سلوكي وبعض المفاهيم المرتبطة به. وكشفت الدراسة عن مفهوم التوحد، ومفاهيم مرتبطة بالتوحد، ومنها: اضطرابات النمو الشاملة، والإعاقة. كما استعرضت أهم النظريات المفسرة لإعاقة التوحد، ومنها: النظرية النفسية والسيكودينامية لإعاقة التوحد، النظرية البيولوجية، والنظرية الصينية، والنظرية الجينية. وحددت الدراسة أعراض التوحد في ضعف التواصل الاجتماعي، القصور الحسي، والقصور اللغوي وغياب القدرة على التواصل اللغوي، والاندماج الطويل في تصرفات نمطية متكررة، ونشاطه واهتماماته وألعابه متكررة ومحدودة، واضطراب الوجدان، اضطرابات في عادات الأكل والشرب والنوم. كما عرضت أهم أساليب التشخيص، ومنها: الدليل الإحصائي والتشخيصي الرابع للاضطرابات DSM، وقامة تقدير التوحد الطفولي، والتشخيص الفارقي. وأكدت الدراسة على أهم دور الأسرة في مواجهة إعاقة التوحد، حيث يلعب أولياء الطفال المتوحدين أدوار متعددة في حياة أطفالهم، فهم أول من يتعرف على المشكلات النمائية ويواصلون الاهتمام بها حتى يحصلوا على تشخيص مناسب ويجدون أو يطورون الخدمات المناسبة لأطفالهم. وخلصت الدراسة إلى أنه لا يوجد علاج لإعاقة التوحد يمكن بمقتضاه التخلص منه نهائيا، ومع ذلك فإن العلاج السلوكي قد اثبت فعاليته في التخفيف إلى حد ما من أغراض إعاقة التوحد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|---|
ISSN: |
2253-010X |