ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المعذب في الشعر الجاهلي: المتألم الكئيب نموذجا

العنوان بلغة أخرى: The Suffering Figure in the Pre-Islamic Poetry: The Depressed Tortured as an Example
المصدر: مجلة جامعة البعث للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة البعث
المؤلف الرئيسي: أخرس، ريما (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العيسى، منار حسين (مشرف)
المجلد/العدد: مج39, ع69
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 139 - 168
رقم MD: 901040
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03968nam a22002417a 4500
001 1651501
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |9 482498  |a أخرس، ريما  |e مؤلف 
245 |a المعذب في الشعر الجاهلي:  |b المتألم الكئيب نموذجا 
246 |a The Suffering Figure in the Pre-Islamic Poetry:  |b The Depressed Tortured as an Example 
260 |b جامعة البعث  |c 2017 
300 |a 139 - 168 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |b  our research is a vital part in describing the sufferer. Depression, elegy and crying describe clearly the concept of the sufferer ''as an aesthetic feature''. So, the essence of suffering lies in basic issues that undergo negative emotions which make the sufferer unable to move in the real world properly. In fact, the sufferer in our study is mainly a creative figure or it is the creative figure's description of the components and systems of his torturer in the surrounding world. Then, suffering unites in a nearly complete union with the fusion resulted from many issues such as (despoilment, vanquishing, and negative psychological emotions). The concept of 'sufferer' differs completely from the other aesthetic concepts. The nearest one to' the sufferer' is the tragic figure. However, the tragic is in his nature 'heroic' and has hope. The essential difference between the sufferer and the tragic is that the tragic does a fault that is called (the tragic fault because of suspicion) like what Othello did when he suspected his wife; he did a fault. Anyway, the sufferer does not have neither that fault nor that suspicion. He is crunched with no hope to get out and face the surrounding world. 
520 |a إن بحثنا جزء حيوي من قيمة المعذب ذلك أن عناصر الكآبة والرثاء والبكاء تحيط إحاطة واضحة المعالم بمفهوم المعذب بوصفه قيمة جمالية، ولهذا يكمن جوهر العذاب في قضايا رئيسة خاضعة لانفعالات سلبية تجعل الإنسان المعذب غير قادر على التحرك على ساحة الواقع بصورة سليمة. والواقع أن المعذب في دراستنا هو المبدع بصورة رئيسة أو هو وصف المبدع لمنظومات وعناصر معذبه في الواقع المحيط، ومن ثم فإن ذلك العذاب يتحد اتحادا يكاد يكون متكاملا وقضية الانسحاق الناتج عن قضايا كثيرة (الاستلاب، القهر، الانفعالات النفسية السلبية). ويختلف المعذب عن المفاهيم الجمالية الأخرى اختلافا شاسعا، وأقرب المفاهيم إلى المعذب هو مفهوم التراجيدي، بيد أن التراجيدي بطبيعته بطولي ولديه أمل، ولعل الفرق الجوهري بين المعذب والتراجيدي أن التراجيدي يقع في خطأ ما يسمى (الخطأ التراجيدي الناتج عن الشك) كمسرحية عطيل؛ عندما شك عطيل بزوجته، فقد وقع بخطأ، غير أن المعذب لا يمتلك ذلك الخطأ ولا ذلك الشك، إنه منسحق لا أمل لديه بالخروج ومجابهة الواقع المحيط به. 
653 |a القيم الجمالية  |a الشعر الجاهلي  |a الانفعالات النفسية  |a شعر الرثاء  |a نقد الأدبي 
700 |9 150052  |a العيسى، منار حسين  |g Al-Issa, Manar Hussin  |e مشرف 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 005  |l 069  |m مج39, ع69  |o 0932  |s مجلة جامعة البعث للعلوم الإنسانية  |t Al Baath University Journal of Humanities  |v 039 
856 |u 0932-039-069-005.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 901040  |d 901040 

عناصر مشابهة