ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أوضاع الأمير عبدالقادر على الحدود الجزائرية المغربية من خلال تقرير القنصلية الفرنسية بطنجة 1843 - 1845

العنوان المترجم: The Status of Prince Abdelkader on The Algerian-Moroccan Border Through the Report of The French Consulate in Tangier 1843-1845
المصدر: مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية
الناشر: جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: مصطفى، حجازي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع26
محكمة: نعم
الدولة: موريتانيا
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 155 - 167
DOI: 10.12816/0050370
ISSN: 2412-3501
رقم MD: 901504
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عن أوضاع الأمير عبد القادر على حدود الجزائر المغربية من خلال تقرير القنصلية الفرنسية بطنجة (1842 – 1845). وجاءت الدراسة في خمسة محاور، كشف الأول عن حصار الأمير عبد القادر ورد الفعل. والثاني فيه بيان للعلاقة الودية بين الأمير والمملكة المغربية. أما الثالث ناقش تجدد الصراع بين الأمير والسلطات الاستعمارية. وأشار الرابع إلى توتر العلاقات بين الأمير والسلطان عبد الرحمن. بينما الخامس تطرق إلى بداية الصراع بين المغرب وفرنسا. وأكدت خاتمة الدراسة على إن أبرز التقرير أشارت إلى تراجع قوة الأمير عبد القادر ابتداء من سنة 1843 ما أدي به إلى الانتقال إلى مرتفعات تافنة ثم ملوية حيث استقبل بحفاوة، ووجد سهولة في تجنيد أنصار جدد بالأراضي المغربية، ما أدي إلى إدخال الحكومة الفرنسية في حرب مزدوجة مع الأمير والسلطان عبد الرحمن لا تستطيع تحمل أعبائها، مما جعلها تحاول زرع الشقاق بين الطرفين، عن طريق العمل الدبلوماسي أحيانا والتهديد أحيانا أخرى، فنجحت السلطات الاستعمارية في دسائسها، وأن السلطان عبد الرحمن نفذ كل ما كلف به، إن سقوط الأمير عبد القادر أتاح الفرصة للقيادة الفرنسية أن تصوب طعنتها المقبلة للمغرب، وهذا بسبب عدم سماع سلطان المغرب لنصيحة الأمير وعدم ثقته به، ولو كان السلطان من الذين يفكرون في الذود عن بلاد المغرب العربي لطلب من الأمير أن يساعده ولما تمكنت فرنسا من إلحاق الهزيمة بالأمير وبالمغرب لاحقا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2412-3501

عناصر مشابهة