العنوان بلغة أخرى: |
الموت كمنقذ في رواية "ما تبقى لكم" لغسان كنفاني وفي رواية "بينما أرقد محتضرا" لوليام فولكنر |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | حسن، سهير حسن (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | محاميد، محمد (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
موقع: | عمان |
الصفحات: | 1 - 60 |
رقم MD: | 903294 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة الشرق الأوسط |
الكلية: | كلية الآداب والعلوم |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تسعى هذه الدراسة إلى تحقيق هدفها الرئيسي وهو البحث في مفهوم الموت كسبيل للنجاة في رواية فولكنر "بينما ارقد محتضرا "وفي رواية غسان كنافاني" كل ما تبقى لكم". قامت الباحثة بإجراء تحليل كامل لكلتا الروايتين وقامت أيضا بمراجعة كتب ومجلات ذات علاقة واطلعت على أراء النقاد بقصد اكتشاف كيف أن كلا الكاتبين تعاملا مع مفهوم الموت كسبل للنجاة والحرية. بالنسبة إلى فولكنر كان مهتما بكتاباته بقضايا الفقر والعبودية في الولايات الجنوبية لأمريكا أما في روايته كما ارقد محتضرا فقد شرح عن الفقر والجهل السائد في مقاطعته في الجنوب أما تعامله مع الموت فكان من خلال موت السيدة اادي. ويختتم بقوله إن موت السيدة اادي كان بمثابة الحرية والنجاة من حياة قاسية مشحونة بالفقر والعمل الصعب. أما بالنسبة لكنافاني فأنه وصف عائلة فلسطينية تقيم في المنفى بغزة وابنها حامد الذي قرر أن يترك غزة ويسافر للأردن عبر الصحراء وهناك يموت في صراع مع جندي. يربط كنافاني الموت حامد مع مصير الشعب الفلسطيني والأرض المحتلة وشتات الشعب الفلسطيني مع الشمس الحارقة والصحراء اللتان تلعبان دورا فعالا في معظم روايات غسان كنافاني. |
---|