ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور الشكل والملمس واللون كعناصر تفاعلية في التصميم الجرافيكي لتحسين منهاج تعليم أطفال التوحد في رياض الأطفال في الأردن

العنوان بلغة أخرى: The Role of Shape, Texture and Color as Graphic Design Interactive Elements to Improve Autistic Children’s Preschool Curricula in Jordan
المؤلف الرئيسي: جادالله، آية عزالدين أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الأزهري، وائل وليد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 151
رقم MD: 903431
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة الشرق الأوسط
الكلية: كلية العمارة والتصميم
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

684

حفظ في:
المستخلص: تهدف هذه الدراسة إلى بيان دور عناصر التصميم الجرافيكي (الشكل والملمس واللون) كعناصر تفاعلية في تحسين المناهج التعليمية في رياض الأطفال في الأردن، حاولت الإجابة عن مدى فاعلية التصميم في المناهج التعليمية لتعزيز استجابة أطفال التوحد الإدراكي لهذه المناهج، وبيان دور الشكل والملمس واللون في استجابة أطفال التوحد للمعلومات المتلقية، ومعايير التصميم في استخدام الشكل والملمس واللون كأدوات مساعدة للإدراك في البرامج التعليمية بالشكل الذي يضمن الاستجابة الأمثل لأطفال التوحد. ولتحقيق أهداف الدراسة؛ تم مراجعة الأدب النظري والدراسات السابقة المتعلقة بالدراسة من أجل بناء تصميم منهاج تفاعلي يناسب أطفال التوحد من مرحلة رياض الأطفال، واستند البحث على استخدام المنهج الوصفي التحليلي إلى جانب المنهج التطبيقي التجريبي، وقد تكون مجتمع الدراسة من عينة قصدية عن طريق اختيار 50 معلم من مرحلة رياض الأطفال لتقيم والتأكيد على استخدام عناصر التصميم الجرافيكي الموجودة في الكتاب التفاعلي، وتم استخدام الأساليب الإحصائية المناسبة. أظهرت نتائج الدراسة الضوابط والمعايير التي تلزم المصمم باستخدامها والأخذ بعين الاعتبار أهمية استخدام الأشكال البسيطة وغير المتراكبة كما أظهرت النتائج أهمية المباعدة بين الأشكال واستخدام الهندسية منها، كما أكدت الدراسة على أهمية استخدام الألوان الأساسية والباردة في التصميم، والتنوع في استخدام الملامس بما يناسب بيئة الطفل ويكون آمنا في التعامل مع هذه الملامس، كما أوضحت نتائج هذه الدراسة إلى التنوع في استخدام الصور التعليمية (مرسومة ومصورة ومركبة) بشكل واضح ودون خلفية وذلك لأهميتها في تركيز الطفل. وقد خرجت هذه الدراسة إلى عدد من التوصيات مرتبطة في التصميم، لاعتماده في هذا المنهج التعليمي التفاعلي كمنهج للتعليم في رياض الأطفال لفئة أطفال التوحد في الأردن.