ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أساليب الطلب فى ديوان المتنبى...>الوصف

أساليب الطلب فى ديوان المتنبى : دراسة نحوية دلالية

المؤلف الرئيسي: الصديق، محمد عمر عصر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الطاهر، محمد النعاس (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: سبها
الصفحات: 1 - 161
رقم MD: 904539
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة سبها
الكلية: كلية الآداب
الدولة: ليبيا
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
اللغة العربية | النحو العربى | الشعر العربى | الأسلوب الإنشائى الطلبى | ديوان المتنبى
رابط المحتوى:
صفحة العنوان     
المستخلص     
قائمة المحتويات     
24 صفحة الأولى     
الفصل التمهيدي     
1 الفصل     
2 الفصل     
3 الفصل     
الخاتمة     
المصادر والمراجع     
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: إن الشعر العربي يشكل قسماً مهماً من تراثنا اللغوي عامة، والنحوي خاصة؛ لأن العلماء يرجعون إليه كلما أشكل عليهم أمر نحوي بعد القران الكريم؛ ولأن قواعد النحو ومسائله وثيقة الصلة بروايات النصوص الشعرية، وجدت بيان الأحكام النحوية في تحليل النصوص الأدبية من أنفع الأساليب في بيان هذا العلم وتوضيحه. وفي ضوء ما سبق قصدت أحد شقي الكلام، وهو: الأسلوب الإنشائي الطلبي وتقدمت برسالة علمية عنوانها: (أساليب الطلب في ديوان المتنبي -دراسة نحوية دلالية) وقد دعتني لذلك عدة أمور أهمها: 1 -تعلم كيفية تعقب المسائل النحوية، ومناقشتها، ونقدها، واستخلاص صور الدلالة منها في شعر المتنبي. 2 -حصر أساليب الطلب في شعر المتنبي، والإسهام في بيان منزلته التي تبوأها في الشعر العربي. وقسمت هذه الرسالة على ثلاثة فصول وتسعة مباحث، ومقدمة، وتمهيد وخاتمة وفهارس، ومن أهم ما في المقدمة: أسباب اختيار الموضوع، والدراسات السابقة في مجال البحث، وفى التمهيد: معني الأسلوب، ومعنى الطلب، ومعنى الإنشاء، وترجمة مختصرة للشاعر، وفي الفصل الأول: (أسلوب الأمر، والنهي)، واشتمل على ثلاثة مباحث، وهي المبحث الأول (مفهوم الأمر وصيغه)، وعرضت فيه مفهوم الأمر وعلامته وبناءه، عند اللغويين، والنحاة، والأصوليين، والبلاغيين، ثم عرضت صيغ الأمر مستدلاً عليها بآيات من القران الكريم، وأبيات من شعر المتنبي، والمبحث الثاني (الدلالة المجازية للأمر في شعر المتنبي)، وفيه تم عرض البيت، وشرحه وإعراب الشاهد فيه، وبيان بحره الشعري، ثم الغرض الذي خرج إليه، والمبحث الثالث هو (أسلوب النهي)، وعرضت فيه مفهوم النهي عند اللغويين، والنحاة والأصوليين والبلاغيين وتناولت صيغته، ثم دلالته المجازية في شعر المتنبي. وجعلت الفصل الثاني: ل(أسلوب الاستفهام، والعرض والتحضيض)، وكان المبحث الأول في: (مفهوم الاستفهام، وأدواته)، تناولت فيه مفهوم الاستفهام عند علماء اللغة والنحو والبلاغة، والحديث عن المستفهم عنه، وأدوات الاستفهام في ضوء القران الكريم وشعر المتنبي، والمبحث الثاني في: (الدلالة المجازية للاستفهام في شعر المتنبي) وفيه تم عرض البيت، وشرحه وإعراب الشاهد فيه وبيان بحره الشعري، ثم الغرض الذي خرج إليه، والمبحث الثالث في: (أسلوب التمني)، وتناولت فيه مفهوم التمني عند علماء اللغة والنحو والبلاغة، والفرق بينه وبين الترجي، وأدواته في ضوء القرآن الكريم، وشعر المتنبي. أما الفصل الثالث فهو: (أسلوب النداء والعرض والتحضيض)، المبحث الأول (مفهوم النداء، وأدواته)، تناولت فيه معنى النداء في اللغة والاصطلاح النحوي، وحذف حرف النداء، وأنواع المنادى، وترخيمه، وكل ذلك في ضوء القرآن الكريم، وشعر المتنبي، والمبحث الثاني: (الدلالة المجازية للنداء في شعر المتنبي)، وفيه تم عرض البيت، وشرحه وإعراب الشاهد فيه، وبيان بحره الشعري، ثم الغرض الذي خرج إليه والمبحث الثالث: (أسلوب العرض والتحضيض)، وقد تناولت فيه مفهومهما في اللغة وفي الاصطلاح النحوي والبلاغي، وعرضت دلالة أدواتهما في ضوء القران الكريم وشعر المتنبي. وخلصت هذه الرسالة بنتائج أهمها ما يلي: 1 -إن القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف ودواوين بعض الشعراء غنية بأساليب الطلب، وهي جديرة بالدراسة. 2 -إن المعنى الذي يظهر لقارئ ما من دلالة أسلوب ما غير المعنى الذي يظهر لقارئ آخر في نفس الأسلوب. 3 -إن بعض النحاة أهمل العرض والتحضيض أن يكونا بحثين مستقلين، فمنهم من يرى في العرض إفادة التمني، ومنهم من يرى في والتحضيض إفادة الأمر، ومنهم من يقول حكمه حكم الاستفهام. 4 -اشترط النحاة القدامى في جزم الفعل المضارع في جواب الطلب أن يكون الشرط مقدر. واشترطوا في الاستفهام ب (هل) ألا تستعمل معه (أم) المتصلة، ووجد من المحدثين من يرفض ذلك. 5 -بلغت أساليب الطلب في ديوان المتنبي: (868) أسلوبا. منها: (263) في فعل الأمر. و(9) في المضارع المقرون بلام الأمر، و(18) في اسم فعل الأمر، و(15) في المصدر النائب عن فعل الأمر، و(50) في النهي، و(41) في التمني، و(226) في الاستفهام، و(246) في النداء، و(10) في العرض والتحضيض. وقد استعملت في هذه الدراسة: (187) شاهدا.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.