ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البعد السوسيو تاريخي في مسألة الهوية الثقافية الأمازيغية : الموروث الثقافي يناير رأس السنة الأمازيغية الجديدة في الأوراس نموذجاً

المصدر: مجلة الناصرية للدراسات الاجتماعية والتاريخية
الناشر: جامعة معسكر - مخبر البحوث الاجتماعية والتاريخية
المؤلف الرئيسي: ميموني، شهرزاد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: غماري، طيبي (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج9, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: جوان
الصفحات: 35 - 63
ISSN: 2170-1822
رقم MD: 904774
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The Amazigh community's firm to design the architecture of identity which includes the values and habits and the foundations of civilized hit deep in the history of the societies of North Africa, which reflects the ethnic gradient them, but it was the introduction of foreign cultures Tmazjt and Tsoajt with their heritage and later became and over the years a combination hybrid language, social origin, however, that since the independence of Algeria to the day appeared reformist movements adopted by the currents, especially political parties, for many reasons and different purposes called for the need to return to the main roots and revive the heritage and the cultural heritage of the community Amazigh and maintain its identity and stick to it, from the through the exercise of the various cultural activities and including the celebration to January Amazigh new year (Aakhv Aosagas) to maintain a civilized formats associated with customs and traditions that belong to one of the Amazigh communities and here we mean the Eurasian community, which is distinguished from other communities and other such demonstration.

إن المجتمع الأمازيغي الراسخ في تصميم معمار الهوية التي تشمل قيم وعادات ومقومات حضارية تضرب في عمق التاريخ لمجتمعات شمال إفريقيا الذي يعبر عن الانحدار العرقي لهم، إلا أنه تم إدخال ثقافات أجنبية تمازجت وتزواجت مع تراثهم و أصبح فيما بعد و على مر السنين مزيج هجينمن اللغة والأصل الاجتماعي، إلا أنه منذ استقلال الجزائر إلى اليوم ظهرت حركات إصلاحية تبنتها تيارات وأحزاب سياسية خاصة، لأسباب عديدة وغايات مختلفة دعت إلى ضرورة العودة إلى الجذور الرئيسية وإعادة إحياء التراث والموروث الثقافي للمجتمع الامازيغي والمحافظة على هويته والتمسك بها، من خلال ممارسة متخلف الأنشطة الثقافية ومن بينها الاحتفال بيناير رأس السنة الأمازيغية الجديدة (ايخفاوسقاس) للحفاظ على الانساق الحضارية المرتبطة بالعادات والتقاليد التي تنتسب لإحدى المجتمعات الأمازيغية ، وهنا نقصد المجتمع الأوراسي الذي يتميز عن غيره من المجتمعات الأخرى بهذه الظاهرة.

ISSN: 2170-1822