ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







هوية البحث في الأتصال

العنوان المترجم: The Identity of Communication Research (CR)
المصدر: مجلة المعيار
الناشر: جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية - كلية أصول الدين
المؤلف الرئيسي: دليو، فضيل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع41
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 491 - 504
DOI: 10.46313/1707-000-041-021
ISSN: 1112-4377
رقم MD: 905356
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: أستطيع القول أولا: أن أي عرض عن حالة تخصص معين يكون محدود النطاق ومنحازا. فهو محدود لأن مجاله ينمو أسرع من متوسط قدرة الباحثين على معالجة واستيعاب المعلومات الجديدة، وبالتالي الحفاظ على لمحة عامة حوله. وهو بالضرورة منحاز لان الناس يختلفون في ما يعتقدون أنه جيد، مهم أو دون ذلك... وبالتالي، فهم يختلفون في تقدير "الطريق الصحيح للمعرفة العلمية." ولذلك، فنحن -على غرار معظم الباحثين -، لا نزال نعمل على تأكيد واحدة من أولى الفرضيات في أبحاث الاتصال والتي مفادها أن الاستعدادات تقولب تصورنا للواقع. لماذا يجب أن نكون مختلفين عن مبحوثينا في التجارب؟ ولذلك، اتخذت نظرية التنافر المعرفي كعذر رئيس لما يلي. لقد نظمت حديثي في أطروحات وأطروحات مضادة لأن هذا يعكس أفضل الحالة المتناقضة من مجال تخصصنا

The purpose of the current research is based on the state of a discipline that grows faster than the capacity of the average scholar to process and digest new information and thus keep an overview. And it is— by default—baised because people differ in what they think is good and what they think is relevant research, thus disagreeing on what is the ‘‘right way to scientific knowledge.’’ Thus, as scholars, we still help to confirm one of the earliest hypotheses in communication research: that predispositions shape the perception of reality. Why should we be different from our subjects in experiments? Therefore, take cognitive dissonance theory as my major excuse for the following. I have organized my talk in theses and counter theses because this reflects best the ambivalent state of our field.

ISSN: 1112-4377

عناصر مشابهة