ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نظرية التلقي الألمانية

المصدر: العرب
الناشر: دار اليمامة للبحث والترجمة والنشر
المؤلف الرئيسي: بن عيني، عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: مج53, ع5,6
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 291 - 306
ISSN: 1319-2671
رقم MD: 907379
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

111

حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة عن نظرية التلقي الألمانية. فقد ظهر مفهوم التلقي عند الألمان في ستينيات القرن الماضي في مدرسة كونستانسن التي حاولت إبداع طروحات جديدة في طريقة التعامل مع الأدب، وما قامت به هذه المدرسة "من خلال ممثليها المشهورين هانس روبرت ياوس، وفولفجانج إيزر، هو أنها قد أعادت بناء تصور جديد لمفهوم العملية الإبداعية من حيث تكونها عبر الزمن وطرق اشتغال القراءة ودور القارئ في إنتاج هذه العملية أو النص. إن الفرضية بما تحمله من جمالية التلقي تتكون عبر صيرورة القراءة ذاتها، وهي التي ستعطي لهذه النظرية ميزتها وجدتها وبعدها الخاص". وقد استفادت نظرية التلقي من عدة روافد فلسفية ونقدية سابقة لها، هيأت لها الطريق لتصبح نظرية قائمة بذاتها، ولعل أهم هذه الروافد هي: الفلسفة الظواهرية، والهرمنيوطيقا (التأويل)، بنيوية مدرسة براغ. وختاما فأنه انطلاقا من فكرة تغيير المعايير الجمالية تبعا للظروف الاجتماعية، توصل موكاروفسكي إلى فكرة مهمة كان لها باعها في نظرية التلقي الألمانية، وهذه الفكر ة تتمحور حول المتلقي ودوره في تكملة العمل الفني، والمساهمة في إنتاجه وخلقه خلقا فعليا، بحيث يفهم القصد منه، فألغى بهذا سيطرة المبدع على النتاج الفني وتملكه له. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 1319-2671

عناصر مشابهة