LEADER |
02767nam a22002057a 4500 |
001 |
1657015 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b السعودية
|
100 |
|
|
|9 266359
|a بن عيني، عبدالله
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a نظرية التلقي الألمانية
|
260 |
|
|
|b دار اليمامة للبحث والترجمة والنشر
|c 2017
|g سبتمبر
|m 1438
|
300 |
|
|
|a 291 - 306
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e كشفت الورقة عن نظرية التلقي الألمانية. فقد ظهر مفهوم التلقي عند الألمان في ستينيات القرن الماضي في مدرسة كونستانسن التي حاولت إبداع طروحات جديدة في طريقة التعامل مع الأدب، وما قامت به هذه المدرسة "من خلال ممثليها المشهورين هانس روبرت ياوس، وفولفجانج إيزر، هو أنها قد أعادت بناء تصور جديد لمفهوم العملية الإبداعية من حيث تكونها عبر الزمن وطرق اشتغال القراءة ودور القارئ في إنتاج هذه العملية أو النص. إن الفرضية بما تحمله من جمالية التلقي تتكون عبر صيرورة القراءة ذاتها، وهي التي ستعطي لهذه النظرية ميزتها وجدتها وبعدها الخاص". وقد استفادت نظرية التلقي من عدة روافد فلسفية ونقدية سابقة لها، هيأت لها الطريق لتصبح نظرية قائمة بذاتها، ولعل أهم هذه الروافد هي: الفلسفة الظواهرية، والهرمنيوطيقا (التأويل)، بنيوية مدرسة براغ. وختاما فأنه انطلاقا من فكرة تغيير المعايير الجمالية تبعا للظروف الاجتماعية، توصل موكاروفسكي إلى فكرة مهمة كان لها باعها في نظرية التلقي الألمانية، وهذه الفكر ة تتمحور حول المتلقي ودوره في تكملة العمل الفني، والمساهمة في إنتاجه وخلقه خلقا فعليا، بحيث يفهم القصد منه، فألغى بهذا سيطرة المبدع على النتاج الفني وتملكه له. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
|
653 |
|
|
|a النقد الأدبي
|a نظرية التلقي
|a الهرمنيوطيقا
|a الأدب الألماني
|
773 |
|
|
|4 التاريخ
|4 الأدب
|6 History
|6 Literature
|c 004
|l 005,006
|m مج53, ع5,6
|o 0408
|s العرب
|t The Arabs
|v 053
|x 1319-2671
|
856 |
|
|
|u 0408-053-005,006-004.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 907379
|d 907379
|