ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ضياع الهوية العراقية في المنفى الغربي: دراسة في ضوء النقد الثقافي

المصدر: مجلة مركز دراسات الكوفة
الناشر: جامعة الكوفة - مركز دراسات الكوفة
المؤلف الرئيسي: محمد، وسام علي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: ظاهر، رقية ناظم (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع48
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 73 - 90
ISSN: 1993-7016
رقم MD: 908533
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EcoLink, EduSearch, AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن ضياع الهوية العراقية في المنفي المغربي: دراسة في ضوء النقد الثقافي. وأوضحت الدراسة أن الرواية العراقية الحديثة قد طرحت قضية أزمة الهوية في كثير من نماذجها، ووقفت على مناقشة وطرح ما يعانيه المهاجر المغترب من ضياع، وتذبذب، وعدم الشعور بالانتماء إلى موطنه الأصلي، ولا إلى بلد اللجوء، مما يخلق صراعاً مع ذاته بين المحافظة على هويته الأصلية وثقافته الأولى، وبين الانفتاح على الهوية الأخرى، وتقبلها والانسجام معها. كما أشارت الدراسة إلى عدد من الروايات التي لمست قضية الهوية، ومنها، أولاً: رواية "كم بدت السماء قريبة" لـ "بتول الخضيري". ثانياً: ورواية "عندما نستيقظ الرائحة" لـ "دني غالي". ثالثاً: رواية "الجدار". رابعاً: رواية "ديسكولاند" لـ "أسعد الجبوري". ورواية "طشاري" لـ "أنعام كجة جي". خامساً: رواية "الأجنبية" لـ "غالية ممدوح". سادساً: رواية "كيف تقتل الأرنب". سابعاً: رواية "الكافرة". ثامناً: رواية "صراع الأقنعة" لـ "كلكامش نبيل". وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن الهوية العراقية قد ضاعت في المنفي الغربي لدى كثير من الشخصيات، لأن تلك الشخصيات لم تمثل لديها الهوية العراقية شيئاً أساسياً من مقومات كيانها وشخصيتها، وإنما سعت تلك الشخصيات بكل الوسائل للانسلاخ منها، لكي تتمكن من ممارسة المكبوتات الممنوعة في مجتمعها العراقي الأصلي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1993-7016