ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تحليل الخطاب:>مارك

تحليل الخطاب: توجه لساني واجراء تطبيقي

المصدر: مجلة الآداب واللغات
الناشر: جامعة البليدة 2 علي لونيسي - كلية الآداب واللغات
المؤلف الرئيسي: العماري، أمحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: ماى
الصفحات: 31 - 50
ISSN: 2335-1713
رقم MD: 909121
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
اللغة العربية | الخطاب الأدبي | تحليل الخطاب | علم اللسانيات | النقد العربي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04517nam a22002177a 4500
001 1658926
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |9 146521  |a العماري، أمحمد  |e مؤلف 
245 |a تحليل الخطاب:  |b توجه لساني واجراء تطبيقي 
260 |b جامعة البليدة 2 علي لونيسي - كلية الآداب واللغات  |c 2017  |g ماى  |m 1438 
300 |a 31 - 50 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a  هذا المقال يحاول الحديث حول تحليل الخطاب بما يتضمنه جانبه النظري وكذا التطبيقي، وخاصة مع تزايد اهتمام الباحثين المختصين بتشريح الخطاب بمختلف أصنافه وأنواعه، ثم بات الانتقال من المفاهيم اللسانية النظرية المحددة لأصول وقوانين الجملة إلى تأسيس ما يعرف بلسانيات الخطاب اليوم، بات أمرا مغروضا تمليه الحاجة أيضا، وبالتالي يمكننا أن نفهم بأن اللسانيات كعلم مستقل بذاته لم يكن ليستقيم عوده لولا أنه وجد أرضا خصبة يطبق عليها وتستنبط قوانينه منها، فبالعودة إلى الدراسات القديمة في أي لغة من اللفات نجد أن الاستعمال هو الذي كشف عن قوانينها، فالنحو العربي هو مجموعة القواعد التي تم استنباطها من الأداء الفردي لذخيرة المتكلم المتمثلة في اللغة، وهنا وجدت البنية بالمفهوم المتداول اليوم موقعا متميزا بين الدراسات فظهرت اللسانيات البنيوية، وعلى أنقاذها ظهرت طرق ومناهج مختلفة تستمد قوتها من هذا التشريع الجديد، وتحاول اقتراح خطوات عملية في تحليل الخطاب، لكن هذا الأخير لم يجد طريقا واحدا يسلكه وسط تعدد أنواع الخطابات -ولكل خطاب خصوصيته- فكان لزاما أن تكون هناك عدة طرائق في تحليل الخطاب، ومع ذلك يصر بعض الباحثين على اقتراح طريقة تكون لينة ومناسبة لتحليل مختلف أنواع الخطابات، وعلى هذا الأساس أيضا اختلفت المناهج في زاوية روية الخطاب، فاختص كل منهج بدراسة جانب من جوانب الخطاب، وهنا وجدت الأسلوبية نفسها تركز كثيرا على تحديد السمات الأسلوبية في الخطاب، وعلى هذا النحو سارت بقية المناهج، وهنا المقال بحث في هذا الطرح. والحقيقة لا يزال البحث متشعب لتحديد الطرق الأكثر صوابا في تحليل مختلف أنواع الخطابات. خاصة وان هناك أنواع من الخطابات ذات قيمة مالية علية مثل الخطاب الإشهاري. وخطابات ذات قيمة دبلوماسية مثل خطب الرؤساء. وهنا يجد تخصص تحليل الخطاب أهميته القصوى. 
520 |d Cet article tente de parler de l’analyse du discours .malgré les divers typesdu discours. Après le transfert des concepts théoriques appliqués au domaine linguistique par ce quene peut pas comprendre la linguistique sans que nous appliquons dans l’analyse des discours. L’article parle aussi de la linguistique structurale et l’analyse du discours de leurrelation. Le type de discours impose des façons différentes analyses. Les approches de traitement diffèrent à chaque chercheur. Il était impératif qu’il existe plusieurs méthodes dans l’analyse du discours, cependantil insiste sur le fait que certains chercheurs de proposer une méthode pour être soupleet adaptée à l’analyse de divers types du discours. 
653 |a اللغة العربية  |a الخطاب الأدبي  |a تحليل الخطاب  |a علم اللسانيات  |a النقد العربي 
773 |4 الادب  |4 علم اللغة  |6 Literature  |6 Linguistics  |c 002  |f Mağallaẗ al-ādāb wa al-luġāt  |l 016  |m ع16  |o 1732  |s مجلة الآداب واللغات  |t Journal of Arts and Languages  |v 000  |x 2335-1713 
856 |u 1732-000-016-002.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a AraBase 
999 |c 909121  |d 909121 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.