المصدر: | الأدب الإسلامي |
---|---|
الناشر: | رابطة الأدب الإسلامي العالمية |
المؤلف الرئيسي: | قصاب، وليد إبراهيم (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Qassab, Walid Ibrahim |
المجلد/العدد: | مج25, ع99 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الصفحات: | 18 - 21 |
رقم MD: | 909791 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استعرض المقال النظريتان الشكلية والخلفية في النقد العربي. فقد عرف النقد العربي القديم كما يُعرف النقد الأدبي الحديث اليوم اتجاهين كبيرين أساسيين شكلاً صورته العامة اُطلق عليهما بعض النقاد المعاصرين مصطلحي النظرية الشكلية والنظرية الخلفية وقد تفرعت عنهم اتجاهات ومناهج أدبية ونقدية كثيرة حملت مسميات مختلفة ولكنها لا تخرج في صورتها العامة عن مفهوم هاتين النظريتين. وأشار المقال إلى أن أدباء التراث العربي عنوا بالشكل عناية كبري وربما تطرفوا حتى أسقطوا المعاني ومن الأقوال الزاعمة لهذا الزعم قول محمود الربيعي بأن الناظر للنقد العربي القديم لا يجد فيه ما يُشير إلى اعتناق النقاد لذلك المذهب التعليمي الذي يربط الشعر بغايات أخلاقية محددة ولكنه يجد فيه ما يشير إلى عكس ذلك. وأوضح المقال أن هذه أحكام خطيرة لأنها تنفي أي تأثير للإسلام في النقد العربي وأنها أحكام تعميمية خرجت من عباءة استقراء ناقص، وكان الرد على ذلك بأن هذه النصوص قيلت في مناسبات معينة ولها توجيهات لا يحتمل المقام الآن إيرادها لأنها لا تمثل حقيقة النقد العربي. كما تطرق المقال إلى أبرز ملامح النظرية الخلفية كما عكستها النصوص النقدية التي ضمها الكتاب المذكور عند العرب في عدة قضايا منها وظيفة الشعر والضبط العقدي لأغراض الشعر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|