ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > قلق المستقبل لدى معلمات الروضة...>الوصف

قلق المستقبل لدى معلمات الروضة وعلاقتها بفاعلية الذات وبعض سمات الشخصية: دراسة ميدانية بمؤسسات التعليم قبل المدرسي الخاصة بمحلية كرري بمنطقة امدرمان الكبرى

المؤلف الرئيسي: علي، كوثر بشير أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عمر، مهيد محمد المتوكل مصطفى (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: ام درمان
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 1 - 294
رقم MD: 910520
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: كلية التربية
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
قلق المستقبل | معلمات رياض الأطفال | الذات | الشخصية | مؤسسات التعليم قبل المدرسي الأهلية | السودان، أم درمان
رابط المحتوى:
صفحة العنوان     
المستخلص     
قائمة المحتويات     
24 صفحة الأولى     
1 الفصل     
2 الفصل     
3 الفصل     
4 الفصل     
الخاتمة     
المصادر والمراجع     
الملاحق     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

407

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى معرفة مدى مستوى قلق المستقبل لدى معلمات رياض الأطفال وعلاقته بفعالية الذات وبعض سمات الشخصية بمحلية كرري بمنطقة أم درمان الكبرى بولاية الخرطوم. استخدمت الباحثة المنهج الوصفي ثم اختيار عينة عشوائية بلغ حجمها (269) معلمة. تمثلت أدوات الدراسة في استمارة البيانات الديمغرافية لعينة الدراسة من إعداد الباحثة، ومقياس قلق المستقبل وفاعلية الذات من إعداد الباحثة ومهيد محمد المتوكل. كما تم اقتباس مقياس سمات الشخصية لكوستا وماكري (1992) ترجمة الأنصاري (1996). وتمت معالجة البيانات الإحصائية باستخدام الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (spss) وتحديدا تم استخدام الأساليب الآتية: اختبار (ت) لمتوسط مجتمع واحد، وتحليل التباين الأحادي، كما قامت الباحثة بحساب معاملات ارتباط الرتب لسبيرمان، وحساب معاملات الارتباط العزمي لبيرسون، وحساب التكرارات والنسب المئوية لكل مجموعة، وحساب حدود الثقة للنسب بمجتمع الدراسة. توصلت الدراسة للنتائج التالية: نتيجة الفرض الأول يسود قلق المستقبل بأبعاده المختلفة لدي معلمات رياض الأطفال بمجتمع الدراسة الحالية بدرجات متفاوتة بين (الوسط ودون الوسط). كما جاءت نتيجة الفرض الثاني تسود الأبعاد المختلفة لقلق المستقبل بنسب دالة إحصائيا لدي معلمات رياض الأطفال بمجتمع الدراسة الحالية. أما الفرض الثالث لا توجد فروق دالة إحصائيا في الأبعاد المختلفة لقلق المستقبل لدي معلمات رياض الأطفال بمجتمع الدراسة الحالية تبعا لمتغير المستوي التعليمي وجاءت نتيجة الفرض الرابع بانه لا توجد فروق دالة إحصائيا في الأبعاد المختلفة لقلق المستقبل لدي معلمات رياض الأطفال بمجتمع الدراسة الحالية تبعا لمتغير نوع المؤهل العلمي التخصصي للمعلمات أم الفرض الخامس لا توجد فروق دالة إحصائيا في الأبعاد المختلفة لقلق المستقبل لدي معلمات رياض الأطفال بمجتمع الدراسة الحالية تبعا لمتغير الحالة الاجتماعية للمعلمات. الفرض السادس توجد علاقة ارتباطية عكسية دالة إحصائيا بين الأبعاد المختلفة لقلق المستقبل لدي معلمات رياض الأطفال بمجتمع الدراسة الحالية مع مستويات العمر للمعلمات ونتيجة الفرض السابع توجد علاقة ارتباطية عكسية (سالبة) دالة إحصائيا بين الأبعاد المختلفة لقلق المستقبل لدي معلمات رياض الأطفال بمجتمع الدراسة الحالية مع مستويات العمل والخبرة. أما نتيجة الفرض الثامن توجد علاقة ارتباطية عكسية (سالبة) دالة إحصائيا بين الأبعاد المختلفة لقلق المستقبل لدي معلمات رياض الأطفال بمجتمع الدراسة الحالية مع متغير الوضع الاقتصادي والمعيشي للمعلمات. الفرض التاسع عدم وجود علاقة ارتباط دالة إحصائيا بين (الدرجة الكلية لقلق المستقبل) مع الدرجة الكلية لفاعلية الذات، وهذه النتائج تؤكد عدم صحة الفرض الذي قامت الباحثة بصياغته. أما الفرض التاسع عدم وجود علاقة ارتباط دالة إحصائيا بين (الدرجة الكلية لقلق المستقبل) مع (الانبساطية/ يقظة الضمير)، بينما توجد علاقة ارتباط دالة إحصائيا مع بقية العوامل الكبرى للشخصية. أهم التوصيات: العمل على تحسين الوضع المهني لمعلمات رياض الأطفال وذلك بتوفير فرص التدريب وإقامة ورش العمل والندوات، لرفع أداءهن مهنيا والاهتمام بشريحة معلمات رياض الأطفال من حيث تحسين وضعهم الاقتصادي والمعيشي، وذلك بزيادة الأجور لهن وإعطائهن البدلات والمكافأة نهاية الخدمة أسوة بالعاملين والموظفين في البلاد، ووضع شروط واختبارات للمعلمات عند تقديمهم للعمل في رياض الأطفال تقيس لديهن مدي كفاءتهن واستعدادهن للعمل مع الأطفال.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.