ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > امتناع الأمير محمد ابن عبدالكر...>الوصف

امتناع الأمير محمد ابن عبدالكريم الخطابي عن دخول مليلية: الخلفيات والأبعاد

العنوان المترجم: Prince Mohammed Ibn Abd El-Krim El-Khattabi Refused to Enter Melilla: Backgrounds and Dimensions
المصدر: مجلة البحثية للعلوم الإنسانية والإجتماعية
الناشر: مؤسسة خالد الحسن - مركز الدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: حمودي، إسماعيل (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hammoudi, Ismail
المجلد/العدد: ع5
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ربيع
الصفحات: 62 - 75
DOI: 10.46512/1394-000-005-007
ISSN: 2351-843x
رقم MD: 912936
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +EduSearch, +IslamicInfo
مواضيع:
الخطابي، محمد ابن عبدالكريم، ت. 1963 م. | الاضطرابات السياسية | الاحتلال الأسبانى | التاريخ الاسلامى | ولاية مليلية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: استعرضت الدراسة امتناع الأمير محمد ابن عبد الكريم الخطابي عن دخول مليلية. وجاءت في أربعة فصول، تناول الأول الإطار الاجتماعي والتاريخي لحرب التحرير الريفية، وموقف عبد الكريم بعدم الدخول إلى مليلية ويجد هذا الاطار عمقه في تاريخ ""الصراع الحضاري"" بين المغرب، الجبهة الغربية للعالم الإسلامي وإسبانيا الجبهة الجنوبية للعالم المسيحي، ذلك أن تاريخ هذه العلاقة يحكمه قانون المواجهة والمراجعة. وأشار الثاني إلى الريف المغربي الذي احتضن حركة ابن عبد الكريم التحررية حيث كانت قبائل الريف مهيأة لاحتضان حركة تحريرية في مستوى حركة ابن عبد الكريم، بالنظر إلى موقعه الجيوستراتيجي، وشراسة سكانها وتمرسهم على القتال ضد المستعمر الأجنبي، وتشبعهم بثقافة تنظيمية عميقة في التراث والتاريخ الثقافي للمنطقة. وتطرق الثالث إلى موقف الأمير عبد الكريم وخلفياته حيث انحدر الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي، من أسرة وجيهة بقبيلة بني ورياغل، ""معروفة بولائها للمخزن وبمقاومتها لبوحمارة وعدائها للتدخل الأوربي""، كان والده فقيها وقاضيا. وهدف الرابع إلى تقييم موقف ابن عبد الكريم حيث خلف موقف ابن عبد الكريم بعدم الدخول إلى مليلية نتيجتين متعارضتين: الأولى تتمثل في انتصار أخلاقي كبير لحركة الريف التحررية، جعلها تحظى بتأييد واسع داخل أوربا، كما جعلها ترتقي بتجربتها كنموذج حركة ملهمة للحركات التحررية في العالم، أما الثانية فهي استغلال مليلية من قبل الإسبان كقاعدة للانطلاق في هجوم عسكري بتنسيق مع فرنسا، على كل بلاد الريف والقضاء على حركة ابن عبد الكريم وإمارته بشكل نهائي. وقد خلصت الدراسة إلى أن موقف الأمير ابن عبد الكريم بعدم الدخول إلى مليلية كان خطأ عسكريا قاتلا، في الوقت الذي كانت الثورة الريفية تحقق انتصارات حاسمة دفعت قادتها إلى التفكير في بناء مؤسسات العصرية في بيئة استعمارية لم تكن تساعد على ذلك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
ISSN: 2351-843x

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.