ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







The Community Pharmacists Dispensing Practices of Acid- Suppressing Agents for the Treatment of Gastro Esophageal Reflux Disease in Khartoum State

المؤلف الرئيسي: Ali, Malaz Muddathir Mohammed Ahmed (Author)
مؤلفين آخرين: Mohammed, El Nazeer Ibrahim (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: ام درمان
الصفحات: 1 - 64
رقم MD: 913171
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: كلية الصيدلة
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

21

حفظ في:
المستخلص: مرض الارتجاع المعدي المرئي هو حالة مرضية تحدث عندما يؤدي ارتجاع مكونات المعدة إلى حدوث أعراض مرضية أو مضاعفات. خلال الأربعة عقود السابقة تطور هذا المرض من مشكلة سريرية نادرة إلى مرض ذو نسبة عالية وينتشر هذا المرض في الدول الغربية ودول أسيا والشرق الأوسط، مما يلقي بظلال تعقيداته وآثاره الاجتماعية على هذه البلدان. هدف البحث: التعرف على ممارسات الاستخدام الحالية لأدوية مضادات الحموضة بصيدليات المجتمع في ولاية الخرطوم، وكذلك تقييم العلاج وفقا لعوامل مرتبطة بالمريض، الصيدلي والدواء، وتحديد ما إذا كانت هذه الممارسات تتفق مع المبادئ التوجيهية القياسية. الطرق أو أساليب البحث: أجريت دراسة مستعرضة في ولاية الخرطوم شملت 400 صيدلية مجتمعية، خلال الفترة مارس/ 2017 - أبريل / 2017. وقد أجريت هذه الدراسة باستخدام استبيان تم تنظيمه والتحقق من صحته. وقد تم تحليل البيانات باستخدام برنامج (SPSS). النتائج: 69.4% من صيادلة المجتمع يصرفون أدوية مضادات الحموضة دون وصفة طبية لمعرفتهم الكافية حول المرض، والوضع المادي للمريض 71% من المرضى من الذكور، 62% أعمارهم ما بين 40 و 60 سنة، 83% يشتكون من الحرقة كأعراض نموذجية، 36 آلام في الصدر، 23% عسر البلع كأعراض معقدة. والسعال المزمن 13% كأعراض إضافية، وذلك نتيجة الطعام كمسبب رئيسي للمرض بنسبة 54%. لا ينتشر المرض بين الأطفال دون 18 عام (76%) في حين 60% نسبة انتشاره في الطبقة المتوسطة. عند الإصابة لأول مرة 77% من المرضى يطلب المساعدة الطبية، 59% يسأل حول تعديل نمط الحياة، و 95% يوافق على مضادات الحموضة التي يجوز صرفها دون وصفة طبية، 65% يفضل أخذ أقراص المضغ. 90% يطلب رانيتيدين 150 ملجم و75% يطلب اوميبرازول 20 ملجم بالاسم. 84% يفضل صرف الدواء الأرخص. 78% لا يشتكون من أعراض جانبية، 71% يعانون من نقص فاعلية الدواء نتيجة الاستخدام المتكرر. وفي هذه الحالة 16% من الصيادلة ينصحون المرضى بتعديل نمط الحياة، 42% ينصحون بمقابلة الطبيب. كذلك فإن 58% يصرفون أدوية الحموضة المعلقة للحوامل، و 70% يلاحظون أن هذه الأدوية تطلب من قبل البدناء. الأسباب الأساسية التي تجعل صيادلة المجتمع يصرفون هذه الأدوية دون وصفة طبية هي معرفتهم الكافية حول المرض، والوضع المادي للمريض. معظم المرضى من الذكور. أعمارهم بين 40-60 سنة، ويشتكون من حرقة المعدة، آلام في الصدر، وعسر البلع وأحيانا السعال المزمن كأعراض إضافية. نتيجة تناول الطعام، هذا المرض قليل الانتشار بين الأطفال دون الثامنة عشر، ولكن ينتشر بين أفراد الطبقة المتوسطة. وعند الإصابة بالمرض لأول مرة يطلبون المساعدة الطبية من الصيادلة، ويسألون حول تعديل نمط الحياة، وكذلك يوافقون على أخذ مضادات الحموضة التي يجوز صرفها دون وصفة طبية، أكثرها الحبوب المعدة للمضغ. أما البعض فيفضل رانيتيدين 150 ملجم أو اوميبرازول 20 ملجم بالاسم وذلك عند الحاجة أو تكرار الأعراض، في حين يفضل البعض صرف الدواء الأرخص بغض النظر عن الأعراض أو تطور الحالة. بعض المرضى لا يشتكون من وجود آثار جانبية نتيجة استخدام الدواء، ولكن قد يعانون من نقص فاعلية الدواء نتيجة الاستخدام المزمن أو المتكرر. وفي هذه الحالة فإن الصيادلة ينتصحون المرضى بمحاولة تعديل نمط حياتهم، أو ينصحون بضرورة مقابلة الطبيب، كذلك فهم يفضلون صرف أدوية الحموضة المعلقة للنساء الحوامل، كما وأن هذه الأدوية تطلب من قبل الأشخاص البدناء أو من يعانون زيادة في الوزن.

عناصر مشابهة