ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جميل عطية المسافر أبدا

المصدر: عالم الكتاب - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: يوسف، شعبان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يناير
الصفحات: 6 - 9
رقم MD: 914332
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على الكاتب الروائي الكبير جميل عطية. فجميل عطية اختلف عن غالبية من سافر أو هاجر، ولكنه يتواصل بشكل مستمر مع القاهرة، فلا يكف عن مراسلة أصدقائه ورفاقه دوماً، وكثيراً ما يتكبد أعباء مهاتفات دولية للحديث معهم أينما كانوا، في مصر أو باريس أو لندن. وبين المقال أن " جميل عطية إبراهيم" كان شاباً قبطياً والذي صرح لهذا في إحدي ندواته بمعرض الكتاب عام (2014)، وعلى الرغم أنه قبطي ومسيحي، لم يعان على وجه الإطلاق بين زملائه المسلمين، ولكنه عانى من أبناء الطائفة المسيحية الأرثوذكسية. كما أوضح أنه كاتب لم ينتمي إلى أي حزب أو تنظيم أو حتى تيار سياسي، فجاءت كتاباته بحثاً عن الحرية بكل معانيها، وليست الحرية السياسية فقط، وربما كانت تيمة البحث عن الحرية بشكل مطلق، هي التي جعلته بمنأى عن الشبهات السياسية، وكذلك جعلته موجوداً في هيئة تحرير "جاليري 68" منذ صدور عددها الأول عام (1968) حتى عددها الأخير عام (1971). واختتم المقال بالإشارة إلى أن الكاتب المصري العربي "جميل عطية"، هو الذي أعطي الرواية المصرية والعربية نماذج مدهشة في فن الرواية، ليظل مدهشاً وجميلاً وممتعاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة