ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Mental Representation of English Past Tense Morphology by Jordanian EFL Students : A Dual Mechanism Analysis

العنوان بلغة أخرى: التمثيل الذهني للعملية الصرفية للزمن الماضي في اللغة الإنجليزية عند الطلاب الأردنيين الدارسين للغة الإنجليزية كلغة أجنبية : تحليل للنظرية الثنائية
المؤلف الرئيسي: العبد، آيات منير حسين (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الشبول، صبري شحادة (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: الزرقاء
الصفحات: 1 - 61
رقم MD: 916162
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الهاشمية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

70

حفظ في:
المستخلص: يعد التمثيل الذهني للعملية الصرفية للزمن الماضي محور الدراسات اللغوية النفسية. تدعو النظريات القائمة على أساس الآلية الواحدة المبنية إما على استخدام القواعد أو على استخدام الذاكرة إلى استعمال آلية واحدة سواء كانت الذاكرة أم القاعدة عند معالجة الزمن الماضي. اقترحت الآلية التي تستند إلى القاعدة مجموعة من القواعد لمعالجة الفعل الماضي القياسي، والسماعي مع استبعاد دور الذاكرة. على العكس من ذلك، اقترحت الآلية المعتمدة على الذاكرة معالجة الفعل الماضي القياسي والسماعي من خلال شبكة روابط في الذاكرة في حين تم الاستغناء عن القواعد. من ناحية أخرى؛ تدعو النظرية الثنائية إلى استخدام القواعد لمعالجة الأفعال القياسية في حين يتم استخدام الذاكرة لمعالجة الأفعال السماعية. تهدف الدراسة إلى معرفة ما إذا كانت المعالجة غير المتماثلة المتبعة من قبل النظرية الثنائية تنطبق على معالجة اللغة الأجنبية. كما تهدف الدراسة إلى تحديد ما إذا كان هنالك نسبة اعتماد أكبر على الذاكرة أو القواعد عند توظيف كلتيهما لمعالجة الفعل الماضي. ولتحقيق أهداف هذه الدراسة تم تصميم مهمة لاستخلاص الفعل الماضي بحيث تقيس تأثير التشابه الصوتي. ومن المفترض أن تكون الأفعال السماعية متأثرة بالتشابه الصوتي في حين أن الأفعال القياسية ليست كذلك. وتشمل المهمة ثلاثة أشكال من الأفعال التي لا تحمل معنى؛ والتي تم استنباطها من أفعال ماضي قياسية وسماعية. بحيث تكون قائمة على ثلاث مستويات من التشابه الصوتي وهي الأولية والمتوسطة والبعيدة. وقد شارك في هذه المهمة أربعون طالبا الأردنياً في الجامعة الهاشمية من ذوي الكفاءة العالية في اللغة الإنجليزية. وبالنظر إلى الدراسات السابقة مثل براسادا وبنكر(1993)؛ اللمن(1999) نجد تشابها واضحا، إذ أظهرت النتائج أن المعالجة غير المتماثلة المتبعة من قبل النظرية الثنائية واضحة في نتيجة الدراسة. حيث أن الأفعال السماعية حساسة للتشابه الصوتي في حين أن الأفعال القياسية ليست كذلك. وينخفض عدد الأفعال السماعية المصرفة بشكل سماعي مع انخفاض التشابه الصوتي عند الانتقال من المستوى الأولي إلى المتوسط ثم إلى البعيد. من ناحية أخرى فإن عدد الأفعال القياسية المصرفة بشكل قياسي لا يتأثر عند الانتقال عبر مستويات التشابه الصوتي. وتظهر النتائج أيضا أن هنالك نسبه اعتماد على القواعد. وبالعودة إلى المستوى الأولى حيث نسبة التشابه الصوتي مرتفعة، فإن عدد الأفعال القياسية المصرفة بشكل قياسي يتجاوز عدد الأفعال السماعية المصرفة بشكل سماعي. بالإضافة إلى ذلك؛ فإن عدد الأفعال السماعية المصرفة بشكل قياسي أعلى من عدد الأفعال القياسية المصرفة بشكل سماعي. وبذلك تشير هذه النتائج إلى درجة من الاعتماد على القاعدة.