ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المعرب في تحريف المعرب في تحقيق كتاب "المعرب في شرح قوافي الأخفش" لابن جني تحقيق د. أحمد محمد بن عبدالعزيز علام

المصدر: مجلة الدراسات اللغوية
الناشر: مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الاسلامية
المؤلف الرئيسي: خلوف، عمر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Khallouf, Omar
المجلد/العدد: مج19, ع2
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: مارس
الصفحات: 341 - 382
ISSN: 1319-8513
رقم MD: 916231
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

49

حفظ في:
المستخلص: "هدفت الورقة إلى ""بيان المعرب في تحريف المعرب"" في تحقيق كتاب ""المعرب في شرح قوافي الأخفش"" لابن جني، تحقيق د. ""أحمد محمد عبد العزيز علام"" ط1-أبريل 2016، دون دار نشر، ومنها أولاً: قول ""ابن جني"" ص (78)، وفيها بداية الصفحة الأولى من صفحات المخطوط، حرف التعريف ""منذ"" صيغ مع ما عرفه، حتى صار جزءاً منه، فصارت اللام في ""البكر والكعب"" كهمزة ""أفعل وإفعيل"" ونحوهما في ""أحمر وإصليت"" والصواب ""قد"" صيغ مع ما عرفه"". ثانياً: قوله ص (85) وعلته على ""هو"" جَهْدٌ و ""جُهَدٌ""، الصواب ""وعلته على ""ما هو"" جَهْدٌ"" و ""جُهَدٌ"". ثالثاً: قوله ص (111) منها حذفهم الراء و ""التاء"" والقاف""، وغير ذلك في الترخيم، كحذفهم تاء التأنيث، قالوا في ""حارث"": ""يا حار""، وفي جعفر"": يا جعف، وفي فرزدق: يافرزد""، والصواب و""الثاء"" بدليل ما مثل به من اسم ""حارث"". رابعاً: قوله ص (239) رويت الحديث والشعر، تأويله أنك ""تلوته منبئاً"" إلى شيء والصواب أنك ""تلوته شيئاً"" إلى شيء. وختاماً، فلقد صار التراث العربي هباً لكل عابر، يتدرب على العبث به طلاب الجامعات، وطالبو الشهادات، ومبتغو الترقيات، ويتاجر فيه بيعاً وشراء كل مبتغ للشهرة أو المال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 1319-8513