ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر تنوع البيئات والمنهج التكاملى النمائى فى الشفاء من أعراض اضطراب طيف التوحد

العنوان بلغة أخرى: The Impact of Environmental Diversity & Integrative Developmental Approach on Autism Symptoms' Recovery
المؤلف الرئيسي: بجعة، صفية عدنان (مؤلف)
مؤلفين آخرين: المحارمة، لينا محمود مصطفى (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 191
رقم MD: 916341
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة عمان العربية
الكلية: كلية العلوم التربوية والنفسية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

567

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على أثر تنوع البيئات والمنهج التكاملي النمائي في الشفاء من أعراض اضطراب طيف التوحد واستخدمت الباحثة المنهج النوعي، أدوات للدراسة، وهي: مقايس تشخيص اضطراب طيف التوحد، ومقياس تقدير التوحد الطفولي الطبعة الثانية (CARS-2). والملف النفس تربوي الطبعة الثالثة (PEP-3)، وطبقت الباحثة برنامجا علاجيا مستندا على تنوع البيئات والمنهج التكاملي، تكونت عينة الدراسة من (6) أطفال مشخصين باضطراب طيف التوحد. وأظهرت نتائج السؤال الأول: إن البيئات التي ساعدت في الشفاء من اضطراب طيف التوحد هي البيئة الداخلية والخارجية للطفل نفسه وربطها بالبيئة الداخلية الأسرية ومن ثم تنوعيها مع البيئات الخارجية الأخرى، وأظهرت نتائج السؤال الثاني: إن طبيعة المنهج التكاملي التي ساعدت على الشفاء هي كالآتي: المنهج الوجودي، والمنهج النفسي، والعلاج بالواقع وربطها بالمنهاج العلاجية الأخرى. وأظهرت نتائج السؤال الثالث أن هناك علاقة بين تنوع البيئات والمنهج التكاملي في الشفاء من أعراض اضطراب طيف التوحد حيث بلغت درجات الأطفال على النحو الآتي: الطفل (ع) بلغت درجة التوحد قبل العلاج (55) أما بعد خضوعه للبرنامج التدريبي بلغت (15.5)، أما الطفل (د) بلغت درجة التوحد قبل العلاج (47.5) أما بعد خضوعه للبرنامج التدريبي بلغت (17)، والطفل (ي) درجة التوحد كانت قبل العلاج (55) أما بعد خضوعه للبرنامج التدريبي بلغت (19)، والطفل (س) درجة التوحد كانت قبل العلاج (43) أما بعد خضوعه للبرنامج التدريبي بلغت (22)، والطفلة (ف) درجة التوحد كانت قبل العلاج (44) أما بعد خضوعها للبرنامج التدريبي بلغت (19.5)، والطفلة (ل) درجة التوحد كانت قبل العلاج (45.5) أما بعد خضوعها للبرنامج التدريبي بلغت (25). وتوصي الدراسة بإجراء المزيد من الدراسات حول استخدام المنهج التكاملي وتنوع البيئات مع الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد.