LEADER |
03227nam a22002057a 4500 |
001 |
1667943 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|9 221737
|a الخشاب، وليد
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a صوفية الحرف والتاريخ
|
260 |
|
|
|b حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
|c 2018
|g يونيو
|
300 |
|
|
|a 42 - 46
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e سلط المقال الضوء على صوفية الحرف والتاريخ. وذكر المقال أن النموذج الدلالي الذي يعتمد عليه نصر نموذج صوفي بامتياز؛ لأنه يبني سلطة تتحكم في تفسير اللغة، تقيم نفسها كوسيط بين النص والإله. كما بين أن بخصوص النزعة التاريخية التي تحكم تعامل نصر مع النص والمفاهيم التي لا يقاربها إلا في سياقها الزماني/ المكاني المعين، فهي تتجاوز المبدأ العلمي المادي لتتصور أن المعني الحي المتجدد/ الدائر في صيرورة مستمرة في الحالين. ثم أوضح أن شرح أبو زيد لتصور ابن عربي عن علاقة الله بالقرآن وبالعالم (أو الوجود) يتمثل في هذه العلاقة بوصفها أقرب للتوازي، بمعني أنها علاقة بين ثلاث دوائر تتوازي وتتراسل فيما بينها. ثم أظهر أن ما قدمه نصر لإنتاج المعرفة فهو فهم صوفي للقرآن بوصفه كائنا حياً متجدد الحيوية، ليس لأنه نص مقدس في حد ذاته، بل التفاعل المستمر معه يماثل نموذج نفخ الخالق للروح في جسد المخلوق. وأظهر المقال أن المحور الرأسي الواصل بين دائرة الغيب ودائرة الشهادة، تفتح ممارسة التأويل محوراً أفقياً يصل بين الذات القارئة المؤولة وبين الآخر. وذكر أن نصر تبني ما يسميه "نزعة تأويلية ديمقراطية" وطرح آخر أهم إسهاماته المعرفية في نظرية تأويل الكلام المقدس، إذ يدعو إلى تجاوز التعامل مع القرآن كنص جامد مثبت في المصحف. وأخيراً فإن مزية مفهوم القرآن كخطاب، كما يطرحه الدكتور نصر أبو زيد يحسم مقدماً حدود الجدل الافتراضي الذي ينص على لا خلاف على منبع القرآن الإلهي، لكن تجليه كلفظ وكفعل وكتأويل يتم عبر عملية شبيهة بالتجسد قريبة من تجسد اللغة في اللفظ أو المعني في الفكرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a القرآن الكريم
|a النظرية التأويلية
|a الفكر الصوفي
|
773 |
|
|
|4 الادب
|6 Literature
|c 009
|l 370
|m ع370
|o 0734
|s أدب ونقد
|t Adab Wa Nagd
|v 000
|
856 |
|
|
|u 0734-000-370-009.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 919483
|d 919483
|