ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الساحل الإفريقي مظاهر تخلفه وآفاق تنميته وأثر النزاع العسكري فيه على إقتصاديات المنطقة : الجزائر كدراسة حالة

المصدر: مجلة معهد العلوم الاقتصادية
الناشر: جامعة الجزائر 3 - كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير
المؤلف الرئيسي: ديب، كمال (مؤلف)
المجلد/العدد: ع27
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2013
الصفحات: 249 - 285
DOI: 10.54244/1902-000-027-011
ISSN: 1112-2382
رقم MD: 920203
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: L'Algérie est la seule république qui as échapper au printemps arabe garce a sa bonne santé financière et ses nouvelles politiques de redistribution de la rente a travers les compagnes de révision des salaires menées par l'état, et qui ont permis a l'Algérie d'éviter les vagues des changements politiques brutales suite a la baisse des réclamations sociales. l'Algérie qui as toujours respecter la souveraineté de ses pays voisins et qui n'as jamais tenter d'intervenir ou bien d'être partie prenante dans les affaires internes de ses voisins, s'est trouver obliger de céder au pressions externes des puissances mondiales et renoncer a ses principes historiques, a causes des menaces émergeantes sur ses frontières dans extrême sud ( Mali en l'occurrence ), mais la question qui se pose est: est ce que le conflit militaire au mali est le seul danger qui menace la région? et quels sont les impactes probables sur les économies de la région en générale et l'Algérie en particulier?

على عكس الكثير من الدول العربية التي شهدت الربيع العربي، ونظرا لكون هذا الربيع مس بالخصوص الجمهوريات وتجنب المملكات (عدا تجربة البحرين التي أخمدت بتدخل سعودي)، تعتبر الجزائر البلد الوحيد الذي لازال مستقرا من الناحية السياسية وحتى الاقتصادية، ولعل ذلك يعود إلى الوفرة المالية التي تحوزها الجزائر وكذلك إلى سياسات إعادة توزيع الريع من خلال حملات مراجعة الأجور لقطاع كبير من العمال، ما خفف من ضغط المطالب الاجتماعية، كما أن التجربة المريرة التي مر بها الشعب الجزائري خلال تسعينات القرن العشرين جعلته أكثر حرصا على مصالحه إن لم نقل أكثر نضجا من الناحية السياسية. ولكن وبالرغم من تفاني الدولة الجزائرية في محاولة تجنب التدخل في الشؤون الداخلية للدول المجاورة (ليبيا وتونس)، إلا أنها وجدت نفسها أمام قضية مغايرة لما شهدته ليبيا وتونس بل أنها أصبحت محور الحل لقضية الساحل الإفريقي بكل تبعاتها ومتاعبها، ولكن هل النزاع العسكري هو الخطر الوحيد الذي يهدد المنطقة؟ وما هي الآثار المتوقعة على اقتصاديات المنطقة عموما والجزائر خصوصا؟

ISSN: 1112-2382