ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > غياب معايير الكفاءة عبر المسار...>الوصف

غياب معايير الكفاءة عبر المسار التنموي المضني للإقتصاد الجزائري : رصد التطورات ومقترحات لترويض التراكمات

المصدر: مجلة معهد العلوم الاقتصادية
الناشر: جامعة الجزائر 3 - كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير
المؤلف الرئيسي: يحيات، مليكة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع28
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2013
الصفحات: 9 - 42
DOI: 10.54244/1902-000-028-014
ISSN: 1112-2382
رقم MD: 920649
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
السياسة الإقتصادية | التنمية الإقتصادية | النمو الإقتصادي | التنمية المستدامة | التحليل الإقتصادي | الأنشطة الإقتصادية | الإصلاح الإقتصادي | المعايير الإقتصادية | الجزائر | المجتمع الجزائري | مستخلصات الأبحاث | الترجمة | اللغة الفرنسية
كلمات المؤلف المفتاحية:
برامج دعم وتوطيد النمو | إقتصاد السوق | النمو الإقتصادي | الإنعاش الإقتصادي | Programme De Soutien Et Consolidation De La Croissance | Economie De Marche | Croissance Economique | Relance Economique
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يرى بعض الملاحظين أن الإصلاحات المعلن عنها في الجزائر من طرف السلطات، قد تم الشروع فيها بصورة تدريجية وبطيئة، الأمر الذي ولد بعض الشكوك. فالهشاشة، وعلى كل المستويات، هي الطابع الرئيسي للوضعية الاقتصادية السائدة على الرغم من الاستقرار النسبي لأسعار النفط، كما أن المطالب الاجتماعية التي تفسر في غالبيتها الانفجار المحدث في سنة 2011 تبقى دائما غير مستجابة مـع استمرار الفقر واللامساواة وغياب آفاق واعدة لشريحة كبيرة من الشباب المتعلم. إن الصورة تبقى قاتمة، إذ لا يمكن تجاهل الصعوبات الحقيقية التي يواجهها الأفراد والحكام على السواء، لتبقى بواعث القلق قائمة وسبل الانعتاق من هذا المأزق مبهمة.

En Algérie, les réformes annoncées par les pouvoirs en place sont mises en œuvre progressivement, trop lentement pour certains observateurs, ce qui pourrait susciter quelques incertitudes. Partout, la situation économique reste précaire malgré la bonne tenue des prix des hydrocarbures. Les revendications sociales qui expliquent, pour une large part, l'explosion de 2011 sont encore insatisfaites avec une persistance de la pauvreté et des inégalités et l'absence de perspectives pour une jeunesse nombreuse et éduquée. Le tableau peu paraître bien sombre et, à certains égards, il ne faut pas se masquer les difficultés réelles auxquelles doivent faire face les individus et les dirigeants. Pour autant, les motifs d'inquiétudes existent, mais est-ce que les motifs d'espérer et d'émanciper existent aussi pour sortir de cette impasse?
ISSN: 1112-2382

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.