ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المتشابه اللفظي في النص القرآني عند أحمد بن الزبير الغرناطي 708 هـ.: ظواهر تركيبية

المصدر: جذور
الناشر: النادي الأدبي الثقافي بجدة
المؤلف الرئيسي: رضوان، كعية (مؤلف)
المجلد/العدد: ج50
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: أغسطس
الصفحات: 91 - 102
رقم MD: 922039
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

87

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى بيان المتشابه اللفظي في النص القرآني عند "أحمد بن الزبير الغرناطي" (708ه): ظواهر تركيبية. وأوضحت الورقة أن كتاب "ملاك التأويل القاطع بذوي الإلحاد والتعطيل في توجيه المتشابه اللفظ مع أي تنزيل" "لأحمد بن الزبير الغرناطي"، باعتباره يدرس النسق الذي ترد عليه الآيات المتشابهات باختلاف طفيف في اللفظ، إما بزيادة أو نقض أو حذف أو تقديم أو تأخير، ويبرز أن كل آية لا تناسب إلا السياق الذي وردت فيه، وأن هذه الآيات المتشابهات لم ترد على سبيل التكرار الذي يتعلق به الطاعنون في القرآن. وتناولت الورقة ثلاثة نقاط، تناولت الأولى منهج الغرناطي في "ملاك التأويل" حيث تتبع الغرناطي في كتابه ترتيب السور على ما هو عليه في المصحف الذي أجمع عليه المسلمون والصحابة، حيث كان يعرض الآية ونظيرتها أو نظيراتها، ثم يشرع في إثبات أن اختصاص كل آية بنظام معين، هو الأكثر مناسبة. وذكرت الثانية بعض مصادر "الغرناطي" في تأويل المتشابه اللفظي. وأشارت الثالث إلى المستوى التركيبي وأدوات التأويل عند "الغرناطي". واختتمت الورقة بالتأكيد على إن دراسة النص كنظام قد نشأت في ظل القرآن، فليس هناك نص أتيح له من الدراسة والتحليل مثل ما عرفه النص القرآني، بما في ذلك الدواوين الشعرية والمجموعات القصصية وغيرها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018