ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









أبو البركات البلفيقى: قاضيا ومؤرخا وشاعرا

المصدر: الدراسات الإسلامية
الناشر: الجامعة الإسلامية العالمية - مجمع البحوث الاسلامية
المؤلف الرئيسي: فنيش، سوليداد خيبرت (مؤلف)
مؤلفين آخرين: مرسي، شعبان محمد (مترجم)
المجلد/العدد: مج53, ع1
محكمة: نعم
الدولة: باكستان
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: مارس
الصفحات: 173 - 202
رقم MD: 922188
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن أبو بركات البلفيقي قاضياً ومؤرخاً وشاعراً. ويُعد أبو بركات من الأدباء والعلماء الذين ازدهروا في مملكة غرناطة من أبناء قبيلة عظيمة تنتمي إلى فرع من مضر، واشتهر بأبي البركات ابن الحاج البلفيقي نسبة إلى بلفيق وهي قرية صغيرة تقع في شمال المرية وهي من أشهر الأماكن في الأندلس. ثم أشار البحث إلى سلف أبي بركات ومنهم جده سيدي أبو إسحاق إبراهيم وهو شخص نبيل في الحقيقة قضي معظم حياته في المرية ونال شهرة بالصلاح والبركة حتى صار مبجلاً لدي العامة. وكشف البحث عن حياه ابي البركات حيث مولدة وعمله كقاضي وخطيب ورحلاته المختلفة وأيضاً عن صلته المتكررة بالبلاط المريني وبالملوك، كما كشف عن أساتذة أبي بركات ومنهم علي بن أحمد بن أبي العيش الأنصاري، وأحمد بن إبراهيم بن الزبير أبو جعفر. ثم تطرق البحث إلى ميزاته الإنسانية وأعماله؛ ومن أشعاره التي أوردها مترجموه مثل بعض أبياته في الأمثال والحكايات وردود الفعل على أحداث محددة مرت به في حياته، وتبدو شخصية أبي البركات واضحة أتم الوضوح فبجانب ميزاته الأخرى كان فقيهاً وصوفياً وأديباً وفي أشعاره شيئاً يصعب العثور علية لدي شعراء العرب. وخلص البحث إلى قائمة بكتبه وفقاً لما أورده الذين ترجموا له ومنها ديوانه بعنوان العذب والأجاج من شعر أبي البركات بن الحاج وكتاب قد يكبو الجواد في ذكر أربعين غلطاً عن أربعين من النقاد، وكتاب قد وجل في نظم الجمل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة