ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الموسيقى والتمثيل في بلاد الرافدين القديم في ضوء النصوص المسمارية

العنوان المترجم: Music and Acting in Ancient Mesopotamia in Light of Cuneiform Texts
المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الحبوبي، شيماء ماجد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع125
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: حزيران
الصفحات: 213 - 218
DOI: 10.31973/aj.v1i125.124
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 922193
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
LEADER 04003nam a22002417a 4500
001 1669926
024 |3 10.31973/aj.v1i125.124 
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 93857  |a الحبوبي، شيماء ماجد  |g Al-Habubi, Shaimaa Majid  |e مؤلف 
242 |a Music and Acting in Ancient Mesopotamia in Light of Cuneiform Texts 
245 |a الموسيقى والتمثيل في بلاد الرافدين القديم في ضوء النصوص المسمارية 
260 |b جامعة بغداد - كلية الآداب  |c 2018  |g حزيران  |m 1439 
300 |a 213 - 218 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلطت الدراسة الضوء على الموسيقي والتمثيل في بلاد الرافدين القديم في ضوء النصوص المسمارية. فقد تمكن الإنسان في بلاد الرافدين القديم من تطوير الآلات الموسيقية، إذ وجدت أنواع مختلفة منها في المواقع الأثرية والتي تعود في تاريخها إلى الأف السنين. وبينت الدراسة إن الموسيقي كانت تعلم في المدارس، إذ تم الكشف عن نموذج لمدرسة في شروباك (تل فارة)، واروقة مبعد اينانا في الوركاء، فضلا عن ثلاثة الأف رقيم طيني في معبد (نابو –شا –خاري) في بابل وجميعها تتعلق بتعليم التلاميذ الفن والموسيقي وفي مختلف المراحل الدراسية. كما استعرضت أقسام الآلات الموسيقية في بلاد الرافدين، وهي ثلاث أنواع، يطلق على النوع الأول الآلات الوترية، أما النوع الثاني الآلات النفخية، وأخيرا الآلات الإيقاعية المصنوعة من الجلود. وأوضحت الدراسة أن الألوان الموسيقية والغنائية قد تنوعت في بلاد الرافدين وذلك نتيجة إلى تنوع المناطق الجغرافية كالسهول والجبال والصحراء وتعدد اللهجات، وان للجانب الديني أثر كبير على حياة الإنسان ليس في بلاد الرافدين فقط وإنما لدى مختلف الشعوب والأقوام التي عاشت في تلك الأزمنة، فجاءت كل فعاليات الإنسان في شتي جوانب حياته مرتبطة بالآلهة، كما دخلت الموسيقي والغناء في جوانب الحياة الأخرى البعيدة عن الدين، إذ أن الملوك والأمراء كانوا يأمرون المنشدين والمغنيين الملحقين بالقصر بارتجال قصائد وأغنيات قصصية تمجد مغامراتهم وإنجازاتهم وكانت تلك الأناشيد الملحية تهدف إلى تسلية الحاضرين وتنشد مصحوبة بالعزف على القيثارة أو على آلة موسيقية شبيهة بها. وأشارت نتائج الدراسة إلى أن الموسيقي والتمثيل والغناء والأناشيد شكلت أساسا مهما للتعبير عن مشاعر الإنسان العراقي القديم والتي استخدمها في حالة الحزن والسعادة على حد سواء إذ أدت دورا في الأعياد والاحتفالات المختلفة مثل احتفالات التتويج وغيرها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a بلاد الرافدين  |a الفنون المسرحية  |a الموسيقى  |a الآثار  |a الكتابة المسمارية 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 011  |e Al-Adab Journal  |f Al-ādāb  |l 125  |m ع125  |o 0739  |s مجلة الآداب  |v 000  |x 1994-473X 
856 |u 0739-000-125-011.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 922193  |d 922193 

عناصر مشابهة