المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | عبدالهادي، إيمان (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع351 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 21 - 25 |
رقم MD: | 922221 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سعت الدراسة إلى التعرف على أصناف وجوه للبوليسي والسايكولوجي والسياسي في حياة العربي. وبينت الدراسة أنه على الرغم من تفوق روايات عربية كثيرة في حقول متنوعة، تبقي الفنتازيا العظيمة، وأدب الرعب، والرواية البوليسية ضمير للغائب، انطوت محاولة الكتابة فيها على كثير من رداءة التقليد، أو غياب الإقناع الموضع، وميراث من السرقات والتماهي، مع الأجنبي الغربي تحديداً. وأكدت الدراسة على أن الرواية العربية لا تصلح ضمن اشتراطاتها ومحدداتها الآنية، للذهاب إلى البوليسي بعفوية، وأهم أسباب عدم لياقتها لذلك هو حضور مادة اللغة الشعرية في معظم ما يكتب عربياً. وأوضحت الدراسة أن الرواية البوليسية الناجحة، تطالب بأن تقدم فوزها على مستويين، مستوى اللغة/ القراءة، ومستوى المشهد/ التخيل. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن الانتصارات في الحكايات البوليسية دائماً ما تتحقق، وبالنسبة للعربي، فهي تشبه كثيراً فتوحات القادة في أوج تفرد الحضارة الإسلامية واتساع رقعتها، أما الآن فانتصارات الأدب المزعومة ستكون محرضاً جديداً للقيء لإخراج ما في جوف العربي من هزائم الواقع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|