العنوان المترجم: |
A Crack in the Wall of Time |
---|---|
المصدر: | مجلة الدراسات الفلسطينية |
الناشر: | مؤسسة الدراسات الفلسطينية |
المؤلف الرئيسي: | جعفر، ناهد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع115 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | صيف |
الصفحات: | 202 - 209 |
DOI: |
10.12816/0049318 |
ISSN: |
2219-2077 |
رقم MD: | 922387 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
جاء المقال بعنوان شرخ في جدار الزمن. فقد أراد فرناندو وإيزابيلا إسبانيا مطهرة من أية ديانة سوى الكاثوليكية، ففرضا التنصير على كل سكانها إجباريًا، ولم يكتفوا بذلك فقط بل قاموا بمعاقبة كلًا من لم يتبع الديانة المسيحية، ومن أمثلة المعذبين في إسبانيا "جلوريا ألفاريز" وأسمها القديم "سليمة بنت جعفر" التي اتهمت أنها تمارس السحر الأسود وأتهمت بالكفر وحكم عليها بالموت والحرق، وهي حفيدة أبو جعفر الوراق الغرناطي الذي اشتهر بصناعة الورقة والحبر والجلود وأقلام الزخرفة، ونشأت تعشق القراءة والكتابة. وأوضح المقال أن هناك نماذج كثيرة تبرز مدى الاضطهاد الذي كان يمارس ضد الأندلسيين، زورًا وبهتانًا من ناحية، أو قمعًا لعادات تأصلت لديهم من ناحية أخرى، أو انتقامًا منهم لأنهم أبناء تلك الحضارة العربية التي شرفت وزهت حتى باتت في مرحلة من مراحلها قبلة الغرب الذي كان يشد رحاله إليها لينهل من معارفها. وخلص المقال بالحديث عن الوثيقة التي ظهرت بتاريخ السابع من أكتوبر عام 1587م، والتي لاتزال محفوظة بالأرشيف الوطني الإسباني، وهي عبارة عن خطاب موجه من الملك فيليب الثاني إلى كبير أساقفة بلنسية، يتساءل فيه عن الإجراءات المتخذة لتعزيز تعاليم المسيحية لموريسكيي بلنسية. ولكن أبنه فيليب الثالث قام بتهجير الموريسكيين من الأراضي الإسبانية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2219-2077 |