ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المؤسسات التعليمية في مدينة تونس وأثرها على الحركة الفكرية 296-981 هـ. = 908-1572 م.

العنوان المترجم: The Educational Institutions in The City of Tunis and Their Impact on The Intellectual Movement 296-981 AH = 908-1572 AD
المصدر: مجلة جامعة الانبار للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الانبار - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: الكربولي، بديع محمد إبراهيم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الدليمي، منذر عطا الله شيحان (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: كانون الأول
الصفحات: 149 - 174
ISSN: 1995-8463
رقم MD: 922685
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
LEADER 04461nam a22002417a 4500
001 1670352
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a الكربولي، بديع محمد إبراهيم  |g Al-Karbuly, Badiee Mohammed Ibrahim  |e مؤلف  |9 160335 
242 |a The Educational Institutions in The City of Tunis and Their Impact on The Intellectual Movement 296-981 AH = 908-1572 AD 
245 |a المؤسسات التعليمية في مدينة تونس وأثرها على الحركة الفكرية 296-981 هـ. = 908-1572 م. 
260 |b جامعة الانبار - كلية التربية للعلوم الإنسانية  |c 2015  |g كانون الأول 
300 |a 149 - 174 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a حظيت مدينة تونس منذ الفتح العربي الإسلامي لها بمكانة كبيرة، وما لبثت هذه المكانة أن ازدادت حتى تبوأت مدينة تونس في العهد الحفصي مركز الصدارة باعتبارها حاضرة البلاد. يرجع الفضل الكبير في تطور الحياة الفكرية في مدينة تونس إلى خلفاء الدولة العربية الإسلامية وولاتها الذين استطاعوا نشر الدين الإسلامي واللغة العربية، لأن الفتح العربي الإسلامي كان فتحا دينيا وثقافيا، إذ أنه جاء لنشر تعاليم الدين الإسلامي المتمثلة بالقرآن الكريم، وعلى أثر هذا اهتم العرب المسلمين بالتعليم. إذ كان للكتاتيب ومن بعدها المساجد والجوامع دور كبير في نهضة المدينة في هذا المجال إلى أن أسست المدارس في بداية العهد الحفصي فكانت أول مدرسة في المغرب الأدنى في مدينة تونس، وقد كانت المساجد والجوامع فضلاً عن واجباتها الدينية مراكز فكرية وثقافية. وشهدت المدينة ازدهاراً ثقافياً ونشاطاً علمياً مما جعلها مركز إشعاع حضاري وفكري كان مبعث أعجاب من زارها من الرحالة، إذ أصبحت دار علم وفقه. اقتضت طبيعة هذا البحث تقسيمه إلى مبحثين، تناول الأول منها دور الخلفاء والأمراء في تنشيط الحياة الفكرية في مدينة تونس وكذلك تم الحديث عن الكتاتيب ودورها في نشر التعليم. أما المبحث الثاني تطرقنا فيه عن مساجد والجوامع والمدارس ودورها في الحياة الفكرية فضلا عن المكتبات التي لها من أهمية في هذا الجانب. 
520 |b The city of Tunis had gained, since the Islamic Arab Opening, a great position which made the city get the forefront center during Al-Hufssi period, for it was considered as a capital of the country. The caliphs of Islamic Arab country had a great role in developing the intellectual life in Tunis where they could disseminate the Islamic religion and the Arabic language. This was as a result of Islamic Arab Openings which were religious and cultural openings. These openings helped to disseminate the Islamic details represented by Al-Quran Al-Kareem. Therefor, the Arab Muslims paid a great attention in education. The mosques and Al-Katateeb had a great role in developing the city in this aspect till instituting the schools in Al-Hufssi period. So the city had witnessed cultural developments and educational activity which made it an intellectual and cultural center admitting all the travelers who visited it. 
653 |a التاريخ التونسى  |a الحركة الفكرية  |a المؤسسات التعليمية 
700 |a الدليمي، منذر عطا الله شيحان  |g Aldulaymi, Munther Attallah Shihan  |e م. مشارك  |9 107211 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 006  |e Journal of the University of Anbar for Humanities  |f Maǧallaẗ ǧāmiʻaẗ al-anbār li-l-ʻulūm al-insāniyyaẗ  |l 002  |m ع2  |o 0832  |s مجلة جامعة الانبار للعلوم الإنسانية  |v 010  |x 1995-8463 
856 |u 0832-010-002-006.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 922685  |d 922685