ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اللغة العربية: أزمة إنسان أم أزمة لسان؟

العنوان بلغة أخرى: Arabic Language: Human Crisis, or Crisis of Tongue?
المصدر: دراسات أدبية
الناشر: مركز البصيرة للبحوث والاستشارات والخدمات التعلمية
المؤلف الرئيسي: ابن علة، بختة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع21
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: جوان
الصفحات: 57 - 67
ISSN: 2170-046X
رقم MD: 923278
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: Arabic language human crisis or crisis of tongue. Language in Algeria has many complexity and confusion French language conflicts the Arabic language in all sectors and even in their own back yard with in the educational system, which is moving to wards Westernization and gallimaufry also and the language used to talk and communicate is different from those used in the writing Even educated and The teachers them selves are using different levels of language. Hence the urgent need appears to rehabilitate the Arabic language to be the official language of operative and written and to resume the efforts initiated by the advocates of Arabisation in the wake of national independence, which have cooled and a decline starting from the nineties of the last century; Even the general trend is now in the opposite direction that is to return to Westernization and gallimaufry and look at the language Of the Arab reactionary they do not live up to be the language of science and education! This reality has forced the legality question in this search about the cause of disempowerment of the Arabic language is there a problem in principle in who can be able? Or in the language itself?

يعيش الواقع اللغوي الجزائري حالة من التعقيد والتخبط، فالفرنسية تنازع اللغة العربية في كل القطاعات بل حتى في عقر دارها داخل المنظومة التربوية، التي تتجه نحو التغريب والفرنسة هي الأخرى، كما أن اللغة المستخدمة للحديث والتواصل تختلف عن تلك المستعملة في الكتابة، بل حتى أن المتعلمين والمعلمين أنفسهم يستخدمون مستويات مختلفة من اللغة. من هنا تظهر الحاجة ملحة إلى إعادة الاعتبار للغة العربية حتى تكون اللغة الرسمية للمنطوق والمكتوب، واستئناف المساعي التي بدأها دعاة التعريب غداة الاستقلال الوطني والتي شهدت فتورا وتراجعا ابتداءً من تسعينيات القرن الماضي؛ بل إن التوجه العام الآن أصبح في الاتجاه المعاكس، أي العودة إلى التغريب والفرنسة والنظر إلى العربية أنها لغة الرجعية ولا ترقى أن تكون لغة للعلم ولا للتعليم! هذا الواقع فرض مشروعية السؤال في هذا البحث عن السبب في عدم التمكين للغة العربية، هل ثمة مشكل من حيث المبدأ فيمن يمكن؟ أم في اللغة نفسها؟

ISSN: 2170-046X

عناصر مشابهة